نفت فايزة ابو النجا، وزيرة التخطيط والتعاون الدولى، وجود اى اهدار للمال العام فى استخدام القروض التى تحصل عليها مصر من الخارج. وقالت أبو النجا انه يوجد بعض الصعوبات فى بداية استخدام القروض أبرزها التباطؤ عند السحب بسبب وضع الاليات ثم يتم السحب بشكل منظم، وانه اذا تبقت ارصدة من القروض لم تستخدم تعاد للجهة المقرضة. وأشارت وزيرة التعاون الدولى إلي ان مصر تعرضت لمشكلة عام 2001 عندما وصلت نسبة المديونية الى 31 % من الناتج الاجمالى المحلى والمسموح به 30 % وهذه النسبة إلا أنها وصلت العام الماضى الى 15 % وهى نسبة امنة للغاية. وجاءت تصريحات فايزة أبو النجا خلال الصفحة الرسمية لرئاسة الوزراء علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.