أخيرًا.. ظهرت الحبة الذكية في بريطانيا وأصبحت متاحة للجمهور بعد عام كامل من ابتكارها وإخضاعها للتجارب العلمية الدقيقة في مستشفى "برينسيس جريس"بوسط لندن. وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن هذه الحبة التي يتم تناولها عبر الفم يمكنها أن تقدم للمريض والطبيب في الوقت نفسه معلومات دقيقة عن كل ما يحدث في الجهاز الهضمي بالإضافة إلى القياسات الدقيقة لضغط الدم ودرجة الحرارة الحقيقية للجسم ومعدلات النوم كما أنها تقوم بتنبيه المريض بمواعيد جرعات الدواء. وأكدت الصحيفة أن الحبة التي أطلق عليها اسم "سمارت بيل Smart Pill" "الحبة الذكية"، قادرة على توفير معلومات دقيقة تتعلق بالجهاز الهضمي لمرضى متلازمة القولون ومعلومات مفصلة عن مدى سرعة حركة الغذاء في القولون، ومعدلات الحموضة. وهذه الحبة الذكية في حجم كبسولة المضاد الحيوي، ومكونة من جزئين أحدهما "يضم جرعة الدواء العادية ويمثل 40% من حجم الحبة بالإضافة إلى مضخة تعمل بالبطارية وتتكون من موتور وكباس أما البطارية نفسها فألواحها مصنوعة من الفضة ويمكن أن تعمل بكفاءة لمدة 48 ساعة لضخ الدواء وتفريغه في المكان المناسب. أما الجزء الثاني من الحبة ويشكل 60% منها فهو عبارة عن معالج كمبيوتر"مايكرو بروسيسيور" في حجم "حبة" الأرز ومزود ببطارية وجهاز إرسال واستقبال حيث يقوم برصد البيانات والقياسات داخل المعدة ويرسلها إلى شاشة مراقبة دقيقة وصغيرة الحجم يتم تثبيتها على ذراع المريض دون أن تعوق حركته أو تؤثر على حياته اليومية ويمكن نقل هذه البيانات وتخزينها على أي جهاز كمبيوتر أو تليفون محمول. وتم تجربة هذه الحبة على عدد كبير من المرضى البريطانيين المتطوعين في مستشفى استخدام لهذه الحبّة جرى فى مستشفى "برينسيس جريس" بوسط لندن. وتبدأ الحبة عملها بمجرد ابتلاعها من الفم مرورًا بوصولها إلى المعدة وانتهاءً بمغادرتها الجسم بالطريقة الطبيعية وهو ما يوفر للطبيب مسح كامل للجهاز الهضمي، وتحديد الجرعات المناسبة للعلاج وفقًا للبيانات التي توفرها الحبة أثناء رحلتها في الجسم.
أخيرًا.. ظهرت الحبة الذكية في بريطانيا وأصبحت متاحة للجمهور بعد عام كامل من ابتكارها وإخضاعها للتجارب العلمية الدقيقة في مستشفى "برينسيس جريس"بوسط لندن. وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن هذه الحبة التي يتم تناولها عبر الفم يمكنها أن تقدم للمريض والطبيب في الوقت نفسه معلومات دقيقة عن كل ما يحدث في الجهاز الهضمي بالإضافة إلى القياسات الدقيقة لضغط الدم ودرجة الحرارة الحقيقية للجسم ومعدلات النوم كما أنها تقوم بتنبيه المريض بمواعيد جرعات الدواء. وأكدت الصحيفة أن الحبة التي أطلق عليها اسم "سمارت بيل Smart Pill" "الحبة الذكية"، قادرة على توفير معلومات دقيقة تتعلق بالجهاز الهضمي لمرضى متلازمة القولون ومعلومات مفصلة عن مدى سرعة حركة الغذاء في القولون، ومعدلات الحموضة. وهذه الحبة الذكية في حجم كبسولة المضاد الحيوي، ومكونة من جزئين أحدهما "يضم جرعة الدواء العادية ويمثل 40% من حجم الحبة بالإضافة إلى مضخة تعمل بالبطارية وتتكون من موتور وكباس أما البطارية نفسها فألواحها مصنوعة من الفضة ويمكن أن تعمل بكفاءة لمدة 48 ساعة لضخ الدواء وتفريغه في المكان المناسب. أما الجزء الثاني من الحبة ويشكل 60% منها فهو عبارة عن معالج كمبيوتر"مايكرو بروسيسيور" في حجم "حبة" الأرز ومزود ببطارية وجهاز إرسال واستقبال حيث يقوم برصد البيانات والقياسات داخل المعدة ويرسلها إلى شاشة مراقبة دقيقة وصغيرة الحجم يتم تثبيتها على ذراع المريض دون أن تعوق حركته أو تؤثر على حياته اليومية ويمكن نقل هذه البيانات وتخزينها على أي جهاز كمبيوتر أو تليفون محمول. وتم تجربة هذه الحبة على عدد كبير من المرضى البريطانيين المتطوعين في مستشفى استخدام لهذه الحبّة جرى فى مستشفى "برينسيس جريس" بوسط لندن. وتبدأ الحبة عملها بمجرد ابتلاعها من الفم مرورًا بوصولها إلى المعدة وانتهاءً بمغادرتها الجسم بالطريقة الطبيعية وهو ما يوفر للطبيب مسح كامل للجهاز الهضمي، وتحديد الجرعات المناسبة للعلاج وفقًا للبيانات التي توفرها الحبة أثناء رحلتها في الجسم.
أخيرًا.. ظهرت الحبة الذكية في بريطانيا وأصبحت متاحة للجمهور بعد عام كامل من ابتكارها وإخضاعها للتجارب العلمية الدقيقة في مستشفى "برينسيس جريس"بوسط لندن. وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن هذه الحبة التي يتم تناولها عبر الفم يمكنها أن تقدم للمريض والطبيب في الوقت نفسه معلومات دقيقة عن كل ما يحدث في الجهاز الهضمي بالإضافة إلى القياسات الدقيقة لضغط الدم ودرجة الحرارة الحقيقية للجسم ومعدلات النوم كما أنها تقوم بتنبيه المريض بمواعيد جرعات الدواء. وأكدت الصحيفة أن الحبة التي أطلق عليها اسم "سمارت بيل Smart Pill" "الحبة الذكية"، قادرة على توفير معلومات دقيقة تتعلق بالجهاز الهضمي لمرضى متلازمة القولون ومعلومات مفصلة عن مدى سرعة حركة الغذاء في القولون، ومعدلات الحموضة. وهذه الحبة الذكية في حجم كبسولة المضاد الحيوي، ومكونة من جزئين أحدهما "يضم جرعة الدواء العادية ويمثل 40% من حجم الحبة بالإضافة إلى مضخة تعمل بالبطارية وتتكون من موتور وكباس أما البطارية نفسها فألواحها مصنوعة من الفضة ويمكن أن تعمل بكفاءة لمدة 48 ساعة لضخ الدواء وتفريغه في المكان المناسب. أما الجزء الثاني من الحبة ويشكل 60% منها فهو عبارة عن معالج كمبيوتر"مايكرو بروسيسيور" في حجم "حبة" الأرز ومزود ببطارية وجهاز إرسال واستقبال حيث يقوم برصد البيانات والقياسات داخل المعدة ويرسلها إلى شاشة مراقبة دقيقة وصغيرة الحجم يتم تثبيتها على ذراع المريض دون أن تعوق حركته أو تؤثر على حياته اليومية ويمكن نقل هذه البيانات وتخزينها على أي جهاز كمبيوتر أو تليفون محمول. وتم تجربة هذه الحبة على عدد كبير من المرضى البريطانيين المتطوعين في مستشفى استخدام لهذه الحبّة جرى فى مستشفى "برينسيس جريس" بوسط لندن. وتبدأ الحبة عملها بمجرد ابتلاعها من الفم مرورًا بوصولها إلى المعدة وانتهاءً بمغادرتها الجسم بالطريقة الطبيعية وهو ما يوفر للطبيب مسح كامل للجهاز الهضمي، وتحديد الجرعات المناسبة للعلاج وفقًا للبيانات التي توفرها الحبة أثناء رحلتها في الجسم.