أوضحت دراسة فرنسية حديثة أن الضوضاء والصوت المرتفع الذي يصل شدته إلى 60 ديسبيل وهي وحدة قياس الصوت التي تقيس التفاوت بين شدتي الصوت، تجعل التلاميذ يفقدون القدرة على فهم المعلم الذي يصل صوته إلى 65 ديسبيل. وأشارت الدراسة التي قام بها مؤخرا فريق من الباحثين الفرنسيين، إلى أن هذا التفاوت يمنع الطالب من التركيز ويزيد من الضغوط عليه، كما يتسبب له في الصداع مما يعمل على تباطؤ نجاحه في الدراسة ويصبح عرضة للإصابة بصعوبات التعلم.