هنأ االمحامى ممدوح إسماعيل، القيادى السلفى، الدكتور هشام قنديل، على سلامتة من حادث الإغتيال الذى تعرض له، متسائلاً عن أسباب حكاية الاعتداء، معبرا عن استغرابه من بيان الداخلية التى قالت فيه انه ليس له دوافع سياسية، قائلا هلى معنى ذلك انهم كانوا يريدون "مثلا" سرقة موبايل الدكتور قنديل... نريد شفافية حرام عليكم". وقال "إسماعيل"، عبر صفحته على موقع التواصل الإجتماعى "فيسبوك"، أن الاسلاميون فى مصر يحتاجون ثورة وعى بما يحاك بهم وثورة دعوية تنفض غبار التشويه والارتفاع على الخلافات والتحزب التى يعيشونها الآن، موضحا أن ذلك يستدعى وجود حالة تنسيق أو ظهور تجمع جديد عن الاشكال التقليدية المنتشرة فى المجتمع. كما استنكر عودة العلاقات الدبلوماسية المصرية مع نظام الرئيس السورى بشار الأسد الذى وصفه "بالسفاح السورى" بعد زيارة ايران ثمن لشىء خفى وظلم للثورة السورية؟ قائلاً ياحكومة الثورة قامت من اجل الشفافية ولانريد عودة السر فى بير الحكومة .