تجري السلطة الفلسطينية اتصالاتها لإقناع فرنسا بالتصويت لصالح قبول فلسطين عضوًا بالأمم المتحدة، حيث يصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس "أبو مازن" إلي باريس للقاء الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزى لحثه على قبول الطلب الفلسطيني بمجلس الأمن. ووفقًا لموقع راديو إسرائيل، فإن أبو مازن أكد استعداده العودة إلى مائدة المفاوضات فى أى وقت شريطة أن يتم الاتفاق على مبدأ الدولتين وأن يتوقف البناء في المستوطنات، ومن جانبه، صرح نتنياهو بأنه سيكون سعيدًا إذا ما التقى مع أبو مازن فى أى وقت.