فجر انتحاريان نفسهما فى بيروت ليؤدى الهجوم الأرهابى إلى مقتل 40 شخص واصابة 200 بجروح خطيرة. وفى أعقاب الحادث المروع بدأ انتشار قصة صبى صغير امه حيدر مصطفى عمره 3 سنوات وفقد والديه لانتشار، لتطلب المراسلة رنا الحربى نشر قصته ولقاءه برونالدو، وانتشر هاشتاج بهذا المعنى سريعا. ووصلت القصة إلى كريستيانو رونالدو نجم ريال مدريد وتتلقى رنا الحربى اتصالا تليفونيا لتحديد لقاء بين الطفل واللاعب.