سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
في 2014: موت 6 إبريل و"الاشتراكيون الثوريون" إكلينيكيا.. تظاهرات لفت الانتباه تزيحهم من الساحة السياسية.. وإعلان السيسي رئيسا رصاصة الرحمة لنشطاء السبوبة.. وفشل تحالفاتهم لخوض انتخابات النواب
عقب اندلاع أحداث 30 يونيو التي ثار خلالها الشعب المصرى ضد الرئيس المعزول محمد مرسي وجماعة الإخوان الإرهابية، قرر الشعب أن تكون قراراته غير خاضعة لأي من الحركات السياسية، والتي كانت على رأسها حركة شباب 6 إبريل" و"الاشتراكيون الثوريون"، وعدد من الأحزاب الكرتونية الأخرى التي سرعان ما اختلفت مع خريطة الطريق التي أقرها الشعب المصري في 30 يونيو بداية من اعتراضها على تشكيل حكومة الدكتور حازم الببلاوي حتى وقتنا الحالى.