سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
داعش آخر منتجات مصانع الإرهاب.. "البوابة نيوز" تكشف أدلة جديدة عن تورط الإدارة الأمريكية والموساد في هجمات 11 سبتمبر.. محللون أمريكيون: إدارة بوش تآمرت مع المنفذين لتسهيل مهمتهم في الشرق الأوسط
- ضابطة بالجيش الأمريكي: كنت في البنتاجون أثناء الحادث ولجنة التحقيق لم تر حطام الطائرة المتسببة في تدمير البرجين. - خبراء: أمريكا صنعت القاعدة للإيقاع بالاتحاد السوفيتي وتظاهر بمحاربة داعش رغم دعمها للإرهاب في ليبيا. - الرشيدي: أمريكا توظف الإرهاب لخدمة مصالحها الإستراتيجية بالمنطقة. - السفير العراقي بالقاهرة: داعش تستهدف كل دول المنطقة بالتتابع ويجب تجفيف منابع الإرهاب. - طلعت حامد: 11 سبتمبر نقطة سوداء في تاريخ الامة وشكلت مخاطر على المنطقة يصعب معالجتها عربيا. - القطراني: واشنطن تعرف كل كبيرة وصغيرة عن الإرهاب بليبيا. - على أبو جازية: على البرلمان أن لا ينخدع في سياسات أمريكا الرمادية. - عادل عبد الكافي: واشنطن لا يرضيها تصنيف ميليشيات فجر ليبيا إرهابية. لم يعد خافيا على أحد دعم الولايات للإرهاب في العالم، من خلال تكوين تنظيم القاعدة في افغانستان ومساعدته بالعتاد والسلاح، والتدريب لقتال الاتحاد السوفيتي السابق، ويقول الخبراء السياسيون في أمريكا إن حادث 11 سبتمبر يمثل أكبر خديعة صنعتها الاستخبارات الأمريكية لتحقيق مصالحها، فقامت بصنع الحادث عن طريق جنينها الصناعى تنظيم القاعدة الذي استخدمته لمحاربة روسيا وجعلته ذريعة لدخول افغانستان والعراق من أجل وضع قواعدها في المنطقة واستغلال النفط، فقامت بعرض هذه الحادثة مثل العرض المسرحى لإقناع العالم بما ستفعله لاحقا، فبعد ظهور حادثة 11 سبتمبر اتجه الأمريكان للقضاء على التنظيم الذي دعموه لفترة طويلة، بعد انتهاء خدمته في تفتيت القوى الكبرى التي كانت مهيمنة على العالم والقطب الوحيد الذي يزاحم الولاياتالمتحدة على عرش الهيمنة العالمية، ولكن التنظيم الإرهابي سارع، في الانقلاب على من ساهم في تدجينه ليصبح وحشا يهدد العالم، فما لبث أن قام بأحداث 11 من سبتمبر بتفجير برجي التجارة العالمي، وأظهرت وثائق رفعت عنها السرية في أمريكا مؤخرا أن إدارة جورج بوش قد جعلت من أبرز أولوياتها الإطاحة بنظام صدام حسين منذ تولي بوش الابن السلطة حيث حاولت الحصول على حجج مفترضة لوجود علاقة بين النظام العراقي السابق وتنظيم "القاعدة" لشن حرب لإسقاط صدام.