عندما يلتقى الإلحاد والعلمانية والفجور والفسوق والكفر بالإسلام من جانب مع الإرهاب والتكفير وإراقة الدماء وادعاء تطبيق الإسلام من جانب آخر، فلا بد أن نجد المعركة بين الجانبين مليئة بالانحطاط والفساد والقذارة والدناءة، وهذا بالضبط ما يحدث الآن بين علياء المهدى التى تحمل للأسف الجنسية المصرية وتعيش حاليا فى أوروبا، واشتهرت برفضها للدين الإسلامى وعرف عنها التعرى ونشر صورها عارية فى كل مكان، وبين تنظيم "داعش" المدّعى إقامة الدولة والخلافة الإسلامية فى الدول العربية رغم اشتهاره بالقتل البشع واختطاف السيدات واغتصابهن وتكفير كل من يعارضهم أو يتصدى لمخططهم الإرهابى.