قال محمد علي، رئيس قطاع الآثار المستردة، إنه تم استرداد عدد من القطع الأثرية المهمة من العديد من الدول على رأسها ألمانيا، حيث استعدنا منها 148 قطعة مسروقة، من متحف ملوي، و57 قطعة من بلجيكا، و126 قطعة من أستراليا، و6 قطع من فرنسا، وقطعتان من الحجر الرملي من نيوزيلندا، ورأس تمثال رجل برازيلي من العصر اليوناني، وعددا من القطع المستردة من سويسرا وإنجلترا. وأضاف "علي": إن هناك عددا من الدول التي أصبحت متعاونة مع مصر لإعادة آثارنا المسروقة، ومن بينها بلجيكا ونيوزيلندا، والتي قمنا بعرضها اليوم في معرض الآثار المستردة. وعن دور الوزارة في استرداد الآثار المسروقة، أكد أنه من الصعب استرداد جميع القطع المسروقة لأنها خرجت خلسة والقانون الدولي لا يخدمنا في استرداد الآثار غير المسجلة.