قصور الثقافة تصدر العدد الجديد ل"مسرحنا"

صدر حديثا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، العدد الجديد من الإصدار الإلكتروني لجريدة "مسرحنا"، "835".
استهل العدد في المتابعات والأخبار بتقرير خبري لهمت مصطفى عن ملتقى القاهرة الدولي للمسرح الجامعي الذي أطلق اسم الفنانة فريدة فهمي على دورته الخامسة، وخبر حول عرض "صندوق الدنيا" بدمياط ضمن "ثقافتنا في أجازتنا"، وتكتب آية سيد خبرا حول عرض "البؤساء" بتياترو أركان.
كما تكتب نادين فتح الله عدة أخبار حول عروض: "شيطان ناوي يتوب"، و"وشوش" بمسرح الحياة وعرض "طقل بحلم عجوز" بمسرح ساقية الصاوي، وتكتب سارة عمرو عن عرضي "نساء شكسبير" بمكتبة المنصورة العامة، و"لما روحي طلعت" بمكتبة مصر الجديدة.
وتستعرض همت مصطفى بالتفصيل وقائع المؤتمر الصحفي لمهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي الدورة "30"، ويكتب محمود عبدالعزيز تقريرا عن عرض "جبال الحب" للمخرج محمد العشري ضمن موسم مسرح الثقافة الجماهيرية. وتكتب رنا رأفت عن وقائع حفل حتام مهرجان قسم المسرح بجامعة الإسكندرية.
وتتابع سامية سيد مناقشة رسالة ماجستير للباحثة زينب محمد درويش بعنوان" البناء الدرامي في مسرح الطفل عند علي خليفة - دراسة فنية".
وفي قسم الحوارات والتحقيقات تستعرض سامية سيد آراء المسرحيين حول الدورة 16 من المهرجان القومي.
وفي باب رؤى تكتب د. وفاء كمالو عن عرض "ياسين وبهية" سر أيام تصرخ من القهر، وتكتب نور الهدى عبد المنعم عن عروض "يهودي مالطة، العادلون، رضا" ضمن عروض الثقافة الجماهيرية بالمهرجان القومي.
وفي باب نوافذ يكتب أسامة الرحيمي عن "أحمد فؤاد سليم .. المتأمل"، ويكتب د. محمد عبدالله حسين عن قهر الذات ورؤية العالم في "ليلة القتلة"، ويكتب فرج مجاهد عبدالوهاب عن المسرحية الشعرية "الشراك" بين الأصالة والمعاصرة، ويكتب عيد عبدالحليم عن "تجارب في المسرح الطليعي بين تطوير الشكل والأداء".
ويبحر بنا د. سيد علي إسماعيل في الجزء الثامن من تاريخ مسرح نجيب الريحاني وتفاصيله المجهولة بعنوان "احتفى كشكش بك فتألق الريحاني!".
جدير بالذكر أن جريدة "مسرحنا" الالكترونية تصدر بشكل أسبوعي ويترأس تحريرها الكاتب والناقد محمد الروبي والكاتب إبراهيم الحسيني رئيس التحرير التنفيذي، والشاعر والكاتب أحمد زيدان رئيسا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسا لقسم التحقيقات والحوارات، والديسك المركزي الشاعر محمود الحلواني، تصحيح عادل العدوي، تصوير مدحت صبري، والإخراج الفني لوليد يوسف.