أصدرت دار الإفتاء بعض التوصيات لإحياء ليلة القدر، وجاءت كالآتي: . خذ قسطًا من الراحة بعد الظهر لتنشط ليلًا. . لا تأكل كثيرًا حتى تستطع القيام والطاعة. . لا بد من العزم على التوبة عند إحياء هذه الليلة المباركة. . أَكْثِرْ من الدعاء والاستغفار للمؤمنين والمؤمنات. . أَقبلْ على الله عز وجل بكل جوارحك، حتي يصفو عقلك وقلبك من كل شيء سوى الله عز وجل. . ابتعد عن المشاحنة واعفُ عن كل مَن أخطأ في حقك. . ركِّز على "الكيفية"، فليس المهم أن تنهي 100 ركعة وقلبك ساهٍ لاهٍ. . الإخلاص في الدعاء والقيام أهم من عدد الركعات التي يكون قلبك فيها مشغولًا بغير الله. . احرص على الطهارة طوال هذه الليلة ما تيسر ذلك. . تيقَّن من إجابة دعائك فإن عدم اليقين باستجابة الدعاء قد يشكِّل حاجزًا. . كن على يقين من أن الله سيستجيب دعاءك ويتقبل منك. . الإلحاح والإصرار على الدعاء فإن الله عز وجل يحب العبد المُلِحُّ بالدعاء. . استغفر الله عز وجل من كل ذنب ارتكبته واسأله أن يعفو عنك. . أكثرْ من الاستغفار والصلاة على النبي وآله والترضي عن أصحابه. . أكثرْ من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ورددْ: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا. . الإكثار من طلب العتق من النار. . الدعاء بتيسير الرزق الحلال وإصلاح الحال. . الدعاء بقول: ربنا هب لنا من أزواجنا وذريتنا قرة أعين... . الدعاء للزوج أو الزوجة بصلاح الحال وراحة النفس والبال. . أكثرْ من الدعاء حال سجودك فإن أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد. . أطلْ سجودك وتضرعك لربك فإن النبي قال: (وظهورُكم ثقيلةٌ من أوزارِكم فخفِّفوها عنها بطولِ سجودِكم). . لا تضيع أي فرصة واحذر من التقصير لحظة فإن الرحمات والنفحات الربانية مفتوحة في هذه الليلة. . اقرأ ما تيسر من القرآن. . إحياء ليلة القدر ممتد حتى مطلع الفجر، والملائكة في حال صعود وهبوط. . اشكر الله على أن وفقك لإحياء ليلة القدر وغيرك محروم من هذه النعمة. . لا تنسَ أن تتصدق في هذه الليلة بما تستطيع فالصدقة لها أجر عظيم.