سياسة وسط النهار.. علاء والي: السيسي يلفت أنظار العالم لمصر

تستعرض "البوابة نيوز" أبرز الأحداث السياسية والبرلمانية التي نشرتها عبر موقعها الإلكتروني، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد، 4 من نوفمبر 2018، في النشرة التالية:
علاء والي: السيسي يلفت أنظار العالم لمصر
وجّه المهندس علاء والى، رئيس لجنة الإسكان بالبرلمان، تحية تقدير وإعزاز للرئيس عبدالفتاح السيسى، "راعى الشباب"، الذى لفت أضواء وأنظار العالم لمصر وهى تمد يدها وتنادى الدنيا كلها للخير والسلام، على أرض السلام مدينة شرم الشيخ، فى عُرس شبابى عالمى شارك فيه قرابة 5 آلاف شاب وفتاة ممثلين ل160 دولة حول العالم، والذى يعد نقلة حضارية كبرى تضاف إلى رصيد مصر في هذه الآونة.
وقال "والى" فى بيان صحفي: إن هذا الحدث العالمى - في إشارة لمنتدى شباب العالم- يوضح أهمية مصر في محيطها الإقليمى والعربى والدولى، وفرصة لمد جسور الحوار والتواصل بين الشباب المصرى وشباب العالم، لتبادل الأفكار والآراء، ونقل الأوضاع الحقيقية عن مصر، والتى تؤكد أنها بلد الأمن والأمان والديمقراطية.
برلماني: احتكار البطاطس أكذوبة والأزمة عالمية
أكد عاصم عبدالعزيز مرشد، عضو مجلس النواب، أن أزمة نقص البطاطس ليس بسبب احتكارها، لكن نتيجة نقص المعروض، متهمًا الدكتور عز الدين أبو ستيت، وزير الزراعة واستصلاح الأراضى، بإساءة التصرف فى هذه الأزمة.
وطالب "مرشد" فى طلب إحاطة قدمه للدكتور علي عبدالعال، باستدعاء الوزير إلى لجنة الزراعة والرى، مؤكدًا أنه سيكشف جميع التفاصيل الخاصة بالأزمة.
"مستقبل وطن": منتدى الشباب يلقن البشرية دروسا في الإنسانية
قال المهندس أشرف رشاد الشريف، رئيس حزب مستقبل وطن، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب: إن فعاليات اليوم الأول من منتدى شباب العالم، المنعقد بأرض السلام شرم الشيخ، لقنت البشرية جمعاء دروسا في الإنسانية واحترام الأديان وتعميق تبادل الثقافات.
وأوضح في بيان صحفي، أن اعتراف الرئيس عبدالفتاح السيسي بجريمة داعش ضد الأيزيدية، كأول رئيس عربي يقوم بذلك، وإشارته إلى أن أول توصيات المنتدى ستكون مناشدة العالم أجمع الاعتراف بهذه الجريمة النكراء، رسالة تمثلت فيها جميع صفات الإنسانية وإعلاء القيم واحترام الذات، دون النظر لعِرقه ودينه.
وأكد أن فعاليات اليوم الأول أظهرت صورة مصر الحضارية، مهبط الأديان والداعية للسلام وخلق مجتمعات آمنة بعيدة كل البعد عن التعصب الديني والعِرقي، والحريصة على إثراء مبدأ الحوار البناء والهادف دون الإجبار على فرض رؤى بعينها.