أكد محمد فايق، رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان وعضو مجلس أمناء مركز دراسات الوحدة العربية، دور المركز في دعم قضايا الوحدة والقومية العربية منذ إنشائه، من خلال العمل الثقافي والفكري المتجه رئيسيًّا نحو مسائل الوحدة العربية. جاء ذلك قبيل توجهه، صباح اليوم، إلى العاصمة اللبنانية بيروت؛ للمشاركة في اجتماعات مجلس أمناء مركز دراسات الوحدة العربية التي ستُعقد غدًا السبت. تأسس مركز دراسات الوحدة العربية في بيروت عام 1975، ويعد من المؤسسات العريقة في العالم العربي، وغايته البحث العلمي حول مختلف نواحي المجتمع العربي والوحدة العربية بعيدًا عن أي نشاط سياسي أو ارتباط حكومي أو انتماء حزبي.