أكد مكتب رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، أن زعماء بريطانيا وفرنسا وألمانيا يقولون: إنهم بحاجة لمعالجة قضايا متصلة بالاتفاق النووي الإيراني. وأضاف المكتب في بيان اليوم الأحد، أنه من ضمن تلك القضايا، الصواريخ الباليستية وما سيحدث عند انقضاء أجل الاتفاق والأنشطة الإيرانية المزعزعة للاستقرار بالمنطقة. يأتي هذا الأمر في ظل اقتراب موعد البت في الصفقة النووية من قبل الرئيس الامريكي دونالد ترامب سواء بفسخها او تعديلها.