تنوعت مظاهر الاحتفال بيوم اليتيم حسب تنوع ثقافات المصريين. خرجت شريحة كبيرة من المجتمع للاحتفال بيوم اليتيم بالمنتزهات العامة، في حين خرجت شريحة أخرى من المجتمع للمساجد والكنائس، وتصادف يوم اليتيم مع الاحتفال مع أعياد الأخوة الاقباط. وكانت السمة الابرز هي دوي مكبرات الصوت في المساجد بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم "أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة".