شيع آلاف المواطنين في جنازة مهيبة، جثمان شهيد الواجب بدمياط، المجند بلال عبده الزاهد، ضحية تفجير كمين المطافي بالعريش. وتحولت جنازته إلى مظاهرة تطالب بمواجهة الإرهاب، مرددين هتافات تطالب بإعدام الإرهابيين منها: "لا إله إلا الله.. الشهيد حبيب الله"، "الشعب يريد إعدام الإرهاب". كان الشهيد قد لقى استشهاده أثناء تأديته الخدمة العسكرية، بسيناء، بعد تعرض كمين ل"لمطافي" للهجوم إهابي بالعريش.