طالب مستثمرون في دمياط، الدولة بالتدخل لدعم خامات صناعة الأثاث، كالأخشاب وغيرها من مستلزمات الإنتاج والتصنيع، بعيدًا عن التجار وجشعهم. كما طالبوا الدولة باستغلال هذه الفرصة لدعم صغار الصناع، بدلا من زيادة الإعانات والقروض التي يقدمها الصندوق الاجتماعى، كدعم الخامات عن طريق الشركات أو جمعيات الأخشاب غير الهادفة للربح، واستغلالها في دعم صغار صناع الأثاث والعمالة غير المنتظمة، في محاولة لعدم تسربها إلى مهن أخرى غير مهمة وغير منتجة. وقال السيد حسن، نقيب العاملين في الضرائب العقارية بدمياط: إن قرار رفع سعر الدولار، أدى إلى استقرار الاقتصاد المصرى، وأصبح التداول سهلًا وبسيطًا، ما أدى إلى اختفاء بعض تجار العملة من السوق السوداء، وانخفاض سريع لمسناه بأنفسنا كجمعية إسكان في أسعار خامات البناء. وتابع: مثل هذه القرارت كنا نحتاج إلى ها منذ فترة طويلة، بعد أن أدى الغياب الفعلى للرقابة المصرفية على السوق السوداء، إلى التلاعب بالجنيه والدولار معًا، فخفضوا قيمة الجنيه ورفعوا الدولار.