كشفت دراسة أجراها مركز سرطان أندرسن في هيوستن، أن المتزوجين أكثر ميلًا للكشف المبكر عن الأمراض، مما ساهم في الحصول على معالجة فعالة في الوقت المناسب. وأضافت الدراسة أن هناك فرقًا كبيرًا أحدثه الزواج، حيث شكل الزواج منفعة أعظم من العلاج الكيمياوي في تحسين احتمالات النجاة. ووجد الباحثون أن المرضى المتزوجين كانوا أقل عرضة للموت بسبب السرطان بنحو 20%، بالمقارنة مع أولئك الذين كانوا عازبين، أرامل أو مطلقين. وأشارت الدراسة إلى أن الرجال المتزوجون أقل عرضة للوفاة من المرض بسبب تشجيع النساء في أغلب الأحيان لأزواجهن على القيام بإجراء فحوصات منتظمة.