نجح فريق دولي من الباحثين في تطوير اختبار دم جديد يمكنه الكشف عن العلامات البيولوجية التي تساعد في التنبؤ والتشخيص المبكر لفرص الإصابة بمرض السل النشط. ويعتقد أن ثلث سكان العالم معرضون للإصابة بالفيروس، وهى البكتيريا المسببة لمرض السل، إلا أن جزءًا صغيرًا يتطور للتسبب في أعراض المرض. وأوضح الباحثون أن الاختبار الجديد يقوم على الكشف المبكر عن المؤشرات الحيوية في الدم، والذي من شأنه الحيلولة دون الوقوع فريسة للمرض. ويأتي اختبار الدم المطور نتاج جهود عشر سنوات من قبل الفريق البحثي الطبي الدولي.