- «أبو لقمان» والي الرقة أخطر قيادي داعشي.. و"النفط" و"الضرائب" أبرز سبل تمويل التنظيم - قريبا كتيبة نسائية انتحارية جديدة تابعة للتنظيم.. وأطفال سوريا تحولوا إلى أحزمة داعشية ناسفة. - نرفض الاحتلال الروسي لسوريا.. ونتمنى عودة الثوار تعتبر حملة "الرقة تذبح بصمت" أحد أهم الحملات التي ظهرت في سوريا وبالتحديد في محافظة الرقة التي تعتبر المعقل الرئيسي لتنظيم "داعش" الإرهابي، وذلك لفضحه، والكشف عن ممارساته اللا إنسانية التي يمارسها في حق المواطنين السوريين ويدعي كذبا أنه يعاملهم برفق كما يقول الإسلام. وبسبب ما تقوم به الحملة من نقل أخبار "داعش" واختراق صفوفه بشكل دوري من خلال مراسلين مهمته التجسس على التنظيم والحصول على كل ما يدينه، وضع التنظيم الإرهابي حملة "الرقة تذبح بصمت" ضمن الحملات المطلوب إعدام أعضائها فور القبض عليهم، ووصل درجة تأثير الحملة على "داعش" إلى أن التنظيم قرر القيام بعملية مسلحة ضد قيادات بها على أرض تركيا دون النظر إلى تبعات الأمر، وهو ما تم بالفعل حينما أعلن التنظيم الإرهابي مسئوليته عن اغتيال ناشطين سوريين بتركيا من قيادات حملة "الرقة تذبح بصمت". "الرقة تذبح بصمت" تكسر صمتها وتتحدث لأول مرة في حوار خاص جدا ل "البوابة" للكشف عن ملابسات اغتيال ناشطين من أبنائها، بجانب الإفصاح عن العديد من الأسرار التي توصلت لها الحملة عن تنظيم داعش الإرهابي.. فإلى نص الحوار.