قال القس رفعت فتحي الأمين العام لسينودس المجمع الأعلى للكنيسة الإنجيلية في تصريح ل"البوابة نيوز": إن تقارب الأعياد مناسبة جميله، وسبق أن تزامن العيدان في الأربعينيات وكان للشعراء حينها أبيات توصف روعة العيدين. وأوضح الدين في هذ الحقبة فقد قدرته على التغير وذلك بسبب تسيس الدين الذي أضر بالدين. ميلاد المسيح عيد المحبة والتسامح ونحتاج في ظل الظروف الحالية أن نعيش المحبة الحقيقية والخير للجميع وهذه الشريعة الحقيقية وهكذا أمرنا المسيح.