تراجع عاصم عبدالماجد، القيادي بالجماعة الإسلامية، الهارب خارج البلاد، عن موقفه الداعم لما أسماه ب"الاصطفاف الوطني"، الذي كانت تعد له قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، وحلفاؤها، قبل الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير. وجدد "عبدالماجد"، عبر حسابه على "فيس بوك"، اليوم الأربعاء، تمسكه بالمعزول محمد مرسي، مشيرًا إلى أن أي حراك في الشارع يتطلب أن يكون له رمز.