"مينفعش تحضر ومتفصلش"، أقل ما يمكن أن يقال لوصف ذلك الجو من المتعة والهايبرة الذي يصحبك إليه فريق وسط البلد، حالة خاصة جدًا من نوعها تعيشها فور دخولك "قوقعة" مكان الحفل، لتنفصل عما يحيطك من الروتين والمشاكل، بجرعة مركز من المزيكا والأداء اللايف عالي المدى، وهو ما حققه الباند لعشاقه عبر أجدد حفلاته في ساحة الجنينة بحديقة الأزهر.