7 نصائح للعناية بالبشرة الدهنية

تقدم لكِ "البوابة نيوز" 7 نصائح للعناية بالبشرة الدهنية والحد من مشاكلها.
أولا: التنظيف
تحتاج البشرة الدهنية إلى تنظيف دائم فبسبب لزوجتها فإنها دائما ما تكون مكان سهل لاستقرار الغبار والجراثيم،لذلك تحتاج للتنظيف ولكن دون افراط للتخلص من الدهون الزائدة التي تترسب بمسام الجلد وتسدها ويعلق بها الأتربه والقاذورات مما يسيء بمظهر البشرة ويعطي فرصة للإصابة بالجراثيم التي تنجذب لهذه الدهون المتسربة وبالتالي تزيد فرص الإصابة بالدمامل والحبوب، استعملى غسول للوجه مرتين يوميا قد يكون غسول من المكونات الطبيعية أو غسول طبى للبشره الدهنية.
ثانيا: احذري نظيف بشرتك بحمام البخار
لا ينصح الإختصاصيون بحمامات البخار لأصحاب البشره الدهنية، لأن الحراره تثير الغدد الدهنيه مما يؤدي إلى إفراز الدهن وظهور البثور، ولا تحاولي عصر البثور لأن ذلك يؤدي إلى إلتهاب البشره وترك آثار فيها.
ثالثا: قبض المسام
نظرا لأن مسام البشرة ( خاصة إذا كانت متسعه ) هي الأماكن التي تترسب بها هذه الدهون، لذلك من المفيد استخدام مواد قابضة لهذه المسام، ولابد من استعمالها بعد التنظيف، احرصى على استعمال تونيك خال من الكحول لقبض المسام وقتل البكتيريا.
رابعا: الترطيب.
المرطب هام جدا للمحافظة على توازن البشرة وحتى البشره الدهنية بحاجه إلى ترطيب للمحافظه على صحتها وتغذيتها ومن المهم أن يحتوي على فيتامين(إي) الذي يحافظ على شباب البشرة وحيويتها ويحميها من آثار البيئة، استعملي الكريمات والمرطبات التي ترتكز على الماء. وكذلك استخدام كريم يساعد على توازن البشرة فيمتص الافراز الزائد ويحتوي على (Cuivre – Zinc).
خامسا: استخدام الحليب المعالج بالماغنسيوم للبشرة الدهنية
فهو علاج فعال لمعظم مشكلات البشرة الدهنية كما أنه غير مكلف وسهل الاستخدام، وهو متوافر في الصيدليات، فقط يتم رج الزجاجة ووضعه على البشرة بعد تنظيفها لمدة 5-10 دقائق ثم يغسل جيدا.
سادسا: تغير النظام الغذائي المتبع
يجب الابتعاد عن تناول الوجبات الجاهزة والأطعمة كثيرة الدهون مع الإكثار من تناول الخضروات والفواكه. أيضا في بعض الحالات ينصح بشدة بالإبتعاد عن منتجات الألبان لفترة فالهرمونات الموجودة في منتجات الألبان تساعد على زيادة إفراز دهون البشرة مع سرعة ظهور حب الشباب.
سابعا: الابتعاد عن التوتر
حيث أظهرت كثير من الدراسات أن التوتر يزيد إفراز الدهنيات على البشرة، فالاسترخاء والهدوء والنوم المبكر يضبط نشاطات الجسم بشكل أكبر.