دعا معهد «دراسات الأمن القومى الإسرائيلى»، أعضاء الحكومة الإسرائيلية، للتعامل بحذر مع الرئيس عبدالفتاح السيسى، مشيرًا إلى أن «السيسى» لن يتخل عن القضية الفلسطينية ولن يقف إلى جانب إسرائيل، رغم الخصومة الحالية بين القاهرة وحركة «حماس» المسيطرة على قطاع غزة. وقال الباحث الإسرائيلى زاك جولد، لصحيفة «هآرتس»: «من الخطأ الاعتقاد بأن نظام الرئيس السيسى، سيأخذ جانب تل أبيب ويؤيد سياستها في مواجهة الفلسطينيين. النسخة الورقية