التقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، نائب المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، ووزير الاقتصاد الألمانى لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، والقضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك. كذلك دعم التعاون بين مصر وألمانيا في الأطر والمنظمات الدولية متعددة الأطراف، فضلًا عن العمل على تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين وجذب المزيد من الاستثمارات الألمانية إلى مصر، لا سيما في ضوء الإجراءات التشريعية والإدارية التي طبقتها مصر مؤخرًا لجذب وتيسير إقامة الاستثمارات المباشرة.