قال محمد إبراهيم عباس، أحد المواطنين المشاركين في ندوة نقابة الأطباء للتوعية من الإدمان لدى المراهقين، "إنه كان يقف مع الشباب بميدان التحرير إبان ثورة 25 يناير 2011، وكان الشباب يتوافدون عليه لشراء المنشطات، منتقدّا سلبية الدولة في محاربة المخدرات والتدخين وعدم منع التدخين فعليّا في المنشآت العامة والحكومية وغيرها، مشيرّا إلى أن نسبة كبيرة من دخل الدولة من مصروفات ورسوم وضرائب يصرف على السجائر والتبغ". وردت عليه د. إيمان جابر مدير إدارة المراهقين والأطفال بالأمانة العامة للصحة النفسية، بأن المشكلة ليست في القوانين المصرية وحدها، ولكن المشكلة في تنفيذ القوانين.