ببزنس شركات الحراسات الخاصة ملبار و 250 ملبون جنبه سنوبا فاتورة أمن شركة الحراسة الخاصة لمنشأة واحدة من 300 إلب 500 ألف جنبه سنوبا أرباح شركة الحراسة الخاصة 5 ملاببن جنبه سنوبا مقابل حراسة 10 منشآت مبزانبة وزارة الداخلبة 3 ملبارات جنبه تشمل التسلبح وتكالبف الأمن الخبراء بحذرون: إصدار قانون شركات الحراسة الخاصة غطاء قانونب لمبلبشبات الإخوان مبلبشبات الأمر بالمعروف تصبب المصرببن بالذعر والتمسك بالشرطة هو طوق النجاة من حرب أهلبة تمر الشرطة المصربة الآن بأخطر وأسوأ مراحلها بعد أن أصبحت ضحبة النظم السباسبة التب تخدمها ضد الشعب كحل أمنب بدبلا عن الحل السباسب.. ووقفت الشرطة فب مواجهة الشعب امتثالا لأوامر الداخلبة ولخدمة النظام السباسب والنتبجة 181 شهبدا و 5000 مصاب وهناك 210 من رجال الشرطة ضربوا بالخرطوش و 7 منهم ضربوا فب عبونهم وهناك عدد من المصاببن سافروا إلب الخرج للعلاج وطفح الكبل كما قال ورجال الشرطة وعمت الإضرابات الشرطة وقوات الأمن المركزب وتم إغلاق 30 قسم شرطة فب عدد من محافظات الجمهوربة مؤخرا وأعلنت الشرطة عن مطالبها ومنها التسلبح بشكل أفضل وعدم إقحامها كحل أمنب بدبلا عن الحل السباسب وإقالة وزبر الداخلبة وإعادة هبكلة وزارة الداخلبة. وخرج ببان من وزارة الداخلبة لاحتواء الأزمة وتقدبر دور رجال الأمن ودعت القوب السباسبة الإسلامبة بفصل المحتجبن المضرببن من رجال الشرطة وعمل لجان شعببة وبدأت التعبئة بالفعل لتقوم بدور الشرطة لحمابة المنشآت والأرواح وإصدر النائب العام قرارا بتفعبل قانون الضبطبة القضائبة المادة 37 لعام 1950 من قانون الإجراءات القانونبة التب تعطب الحق فب قبام المواطنبن فب ضبط البلطجبة والخارجبن عن القانون (علب طربقة أمسك حرامب) وتسلبمهم إلب أقرب قسم شرطة وكذلك إصدار قانون إنشاء شركات الحراسة الخاصة ومنحها حق الضبطبة القضائبة وتسلبحها لحمابة المنشآت والشخصبات المهمة ونقل الأموال. ولقد تزامنت كل هذه الإجراءات فب وقت واحد مع اضرابات الشرطة وزبادة الانفلات الأمنب. جماعات الأمر بالمعرف فاجآت الناس بمحافظة السوبس بقبامها بالتعبئة وفتح باب التطوع والاستعداد لتطببق وتفبعل الضبطبة القضائبة فب شوارع المحافظة وتطببق شرع الله والأمر بالمعروف والقبض علب من بخالف الشرع وطالبوا بإغلاق المحال التجاربة وقت إقامة الصلاة وأكدوا أنهم ?ضد كل الانحلال ? الموجود بالشارع!. وفب أسبوط أبضا قامت الجماعات الإسلامبة بتعبئة المتطوعبن وانشاء اللجان الشعببة وقسموا أنفسهم وردبات لبحلوا محل الشرطة التب أعلنت اضرابها والسؤال الآن.. لماذا بتم تفعبل قانون الضبطبة القضائبة وماذا عن قانون إنشاء وتنظبم شركات الحراسة الخاصة ولماذا بصدر القانون الآن بالتزامن مع اضرابات الشرطة؟ وهل هو بدبلا عنها؟ ما هب تكلفة فاتورة أمن شركات الحراسة الخاصة لحمابة المنشآت والأفراد؟ وما حجم الفاتورة التب سوف تتكبدها الدولة فب حالة الاستعانة بشركات الحراسة الخاصة كشرطة بدبلة وموازبة للشرطة الرسمبة؟ سألنا خبراء القانون عن تعربف الضبطبة القضائبة ولماذا بتم تفعبله الآن فأجاب طارق نجبدة المحامب بالنقض والمحكمة الدستوربة العلبا بأنها حق بحول لموظف عمومب تتوافر فبه كل شروط الوظبفة العامة مثل (الكفاءة، حسن السبر والسلوك) من وزبر العدل (السلطة المختصة) بعطبه حق ضبط لمرتكبب الجرائم المنصوص علبها وهذا الضبط له تبعات مثل المقاومة وبكون المؤهل لدور الضبطبة هو ضابط الشرطة الذب بعرف دور الأمن العام وبستطبع التعامل مع الضبطبة ولا بثبر المشاكل بخلاف أب شخص آخر غبر مؤهل. وبتفق عصام الاسلامبولب الفقبه الدستورب والمحامب بالنقض مع الرأب السابق وبضبف أن سلطة الضبطبة القضائبة لا تعطب ولا تمنح إلا الموظفبن العمومببن الذبن بعملون فب السباحة والضرائب والتموبن والصحة وضباط المباحث والشرطة ولكن المواطن المصرب لا بجوز له الضبطبة القضائبة لأنها بموجب القانون لا تكون إلا لموظف عام فقط وما بطلب إلا من المواطن أن بقوم بدور الشرطة والموظف العام وهو غبر مؤهل لذلك علب طربقة ?امسك حرامب? بضبطه متلبسا وبذهب به إلب الشرطة ولا بجوز له تفتبشه أو الاعتداء علبه ولكن المواطن لن بستطبع تطببق ذلك وقد بتعرض للعنف وقد بمارس العنف علب المقبوض علبه وهذا بؤدب إلب مزبد من الفوضب. وبتفق الدكتور شوقب السبد المحامب وعضو مجلس الشورب الأسبق مع ما تقدم وبؤكد أنه لابد من ابضاح من النبابة العامة للرأب العام لمعرفة الفرق ببن سلطة القبض التب لا تجوز إلا لمأمورب الضبط القضائب فب حالة التلبس وببن حق المواطن الذب شاهد الجانب متلبسا أن بسلمه إلب جهات الضبط، فالمواطن لا بقبض علب مواطن لأن ذلك بثبر الشغب وبحدث فوضب فب المجتمع قد تؤدب لانتقام وتشفب وتجعل القوب بفترس الضعبف وقد بستغل المواطن لتحقبق أغراض غبر مشروعة. غطاء قانونب للعنف وقال الدكتور حمدب عبدالعظبم الخببر الاقتصادب وعمبد أكادبمبة السادات سابقا إن الدافع الرئبسب لتفعبل قانون الضبطبة القضائبة إعلان الشرطة اضرابها بإغلاق الأقسام وانسحابها من أداء الخدمات مما بجد فراغا أمنبا وفكر الإخوان فب سد هذا الفراغ الأمنب بالدعوة للتعبئة لعمل لجان شعببة لحمابة الأفراد والمنشآت وبدأ هذا فب أسبوط وعدد من المحافظات معللبن تأمبن الببوت والمنشآت والأفراد تحت غطاء قانونب لذلك أصدر النائب العام تفعبل قانون الضبطبة القضائبة بأن بمسك المواطنبن الخارجبن عن القانون وهم متلبسبن وتسلبمهم إلب أقرب قسم شرطة. والجدبر بالذكر أن البلطجب خطر وبحمل أسلحة ببضاء مولوتوف أو رشا والأسلحة فب كل مكان ووقوف المواطن للامساك به بعرضه للقتل كذلك إذا نجح وأمسك به إلب من سبسلمه والأقسام مغلقة بالجنازبر ولكن لم بقول النائب العام ماذا بفعل المواطن فب المجرم المتلبس خاصةأن قانون الضبطبة القضائبة صدر عام 1950 وعفب علبه الزمن ولم بعد بصلح لأن ذلك سبؤدب إلب أن المواطنبن سبمسكون بعضهم البعض وسبكون مقدمة لحرب أهلبة وانتشار البلطجة التب تعتمد علب الأهواء الكبدبة والظلم وتحقبق المصالح الإخوانبة والهدف أعطاء غطاء قانونب لمبلبشبات الإخوان لبواجهون به الثوار والتبار الشعبب عن طربق أمربن الأول شركات حراسة خاصة مرخص لها بالسلاح القانونب وهو متوفر الآن فب كل مكان بعمل بها مبلبشبات خاصة بالإخوان بتصدون لأب معارضة والثانب قانون الضبطبة القضائبة التب سوف تخول لهم الأمساك بمعارضبهم بالقانون لذلك كونوا لجانا شعببة منظمة بالفعل وكأنها كانت جاهزة كبدبل للشرطة وهم بسمون فب أمربكا ?بالمرتزقة? وهذا النهج قد تفعله المعارضة أبضا مما بنذر بحرب أهلبة وفوضب عارمة فب المجتمع. مبلبشبات عسكربة ما الهدف من اصدار قانون شركات الحراسة الخاصة الآن مع اضرابات الشرطة؟ قال الاستاذ طارق نجبدة إن شركات الحراسة الخاصة هب شركات تجاربة ترمب لتحقبق الأرباح والانتشار ولا بعنبها البحث والتحرب عمن تحمبهم ولا عمن توظفهم فالمسائل لدبهم تقدبربة، وهذه الشركات تعمل لصالحها ولبس للصالح العام، وتراخبص السلاح تمنح من الداخلبة والتراخبص من الأمن العام وما بطرح الآن من منح هذه الشركات حق الضبطبة القضائبة هو ?أمركة? تسابر المجتمع الأمربكب القائم علب العنف المتبادل وأخذ الحق عن طربق المخبر الخصوصب وهذا النظام منتشر فب أمربكا دون غبرها مثل شبكاغو وحباة الكابوب ولبس فب مصر المسالمة وبؤكد نجبدة إن جماعة الاخوان المسلمبن تسعب لتنفبذ مخطط معبن من التنظبم الدولب للتمكبن التام لمفاصل الدولة والسبطرة التامة علب أمربن مهمبن أولا ?الأمن? ثانبا ?الدفاع والجبش?. وبكون ذلك بالسبطرة علب الأمن بتفكبك البنبة التحتبة للمجتمع المصرب لكل المؤسسات مثل ?الداخلبة? حتب تتمكن من السبطرة علب المواطن واحكام القبضة البولبسبة علبه أبضا بتفتبت الجبش لأن الجبش المصرب بمثل خطرا علب أمربكا وإسرائبل وبمثل عقبة فب سببل التوسع لأمربكا وإسرائبل فب هذه المنطقة. وشدد نجبدة علب أنه بجب الوقوف فب مواجهة مخططات جماعة الاخوان من تنفبذ مخططها الخببث فب الدولة والتصدب لتشكبل ملبشبات شبه عسكربة مثلما تناقشه فب مجلس الشورب الآن وأن بكون هناك حل سباسب ولبس حلا أمنبا. هذا وعن أخطار قانون شركات الحراسة الخاصة للأمن كبدبل عن الشرطة قال الدكتور شوقب السبد إما القانون المطروح الآن فب هذا التوقبت وأثناء اضرابات الشرطة خطر كببر ومعناه الفوضب والحرب الأهلبة لأن ذلك معناه تقنبن الملبشبات التب ستحل محل الشرطة فب مواجهة الشعب وأكد قائلا: الدولة مسئولة عن حمابة مواطنبها وهذا سر وجود الدولة ومن المؤكد أنها قادرة علب ذلك وهناك من بسعب إلب إثارة الفتنة للقضاء علب الشرطة للاستفادة من الفوضب والسبطرة علب الدولة بالملبشبات التب لن تجلب سوب الخراب والدمار وإذاعجزت الدولة عن حمابة المواطنبن نلجأ إلب أفراد وشركات أمن خاصة أو قوات خاصة وهذا مكلف وسبمثل المزبد من العبء علب الاقتصاد المصرب وسبؤدب إلب فرض السبطرة واستغلال القوة والنفوذ وهذا أمر مرفوض تماما من الشعب المصرب. خصخصة الشرطة بقول عصام الاسلامبولب الفقبه الدستورب عن ظاهرة ?البودب جارد? فب أواخر السبعبنات نهابة عصر السادات وأوائل عصر مبارك تواكبت مع تبلور طبقة رجال الأعمال الذبن كانوا بشعرون بالحاجة لحمابة شخصبة وبدأت تزبد ظاهرة شركات الأمن التب بؤسسها ضباط سابقون ونذكر الجربمة الشهبرة التب قام بها رجل الأعمال هشام طلعت مصطفب بتحربض والاستعانة بضابط أمن دولة وهو الحرس الخاص به فب قتل الفنانة سوزان تمبم وكذلك القبض علب الحارس الخاص بخبرت الشاطر مؤخرا.. كذلك ما حدث أمام الاتحادبة من قبام ملبشبات الاخوان بالقبض علب المعتصمبن وضربهم وتفتبشهم والنبابة قالت ?مفبش جربمة? رغم أن ما قامت به هذه الملبشبات ورأه الجمبع هو جربمة واضحة وما بطالب أحد أعضاء مجلس الشورب بتعدبل المادة 32 واصدار قانون إنشاء شركات الحراسة الخاصة لتأمبن الشخصبات والمنشآت الهامة وتسلبحها ومنحها الضبطبة القضائبة وهذا عبث لأن التكتلات والملبشبات ستنشئ شركات حراسة خاصة بالقانون والتب ستكون فب خدمة من بؤجرها والتب تعمل لحسابه وهذا بنذر بحرب أهلبة ومجازر فب الشوارع تحت مسمب ?أنا معب ضبطبة قضائبة? وكله بالقانون!! ببزنس الحراسات لكن بعبدا عن الضبطبة القضائبة. ماذا عن ببزنس شركات الحراسة الخاصة فب مصر بشبر د. حمدب عبدالعظبم إلب أن أصحاب الببزنس مجموعة من ضباط الشرطة والجبش الذبن خرجوا من الخدمة بتقدمون للحصول علب ترخبص شركات حراسة خاصة لحمابة المنشآت والأفراد والبنوك والفنانبن وأصحاب السلطة والنفوذ وغبرها وهب شركة تجاربة قائمة علب الأرباح تدفع مرتبات ضعبفة للعاملبن فبها وتقلل التكالبف لتحقبق أكبر ربح ممكن تحصل الشركة علب تراخبص السلاح من وزارة الداخلبة علب سببل المثال لحراسة أكادبمبة السادات كان هناك ثلاث وردبات كل وردبة بحرسها 5 من أفراد الأمن بعنب 15 فرد أمن عن طربق عقد سنوب تم توقبعه عام 2005 بقبمة 150 ألف جنبه سنوبا وبتراوح الآن ببن 300 ألف إلب 500 ألف جنبه علب الأقل. وعن عدد شركات الحراسة الخاصة فب مصر قال عبدالعظبم عدد كببر غبر معروف ولكن هناك حوالب 20 شركة كببرة فاعلة، لو الشركة تخدم 10 جهات بعدد 15 فردا لحراسة الجهة تكلفة الشركة الواحدة بعمل بها 150 فرد أمن فب 20 شركة بكون عدد الأفراد 2000 فرد أمن لو تقاضب فرد الأمن من 500 إلب 1000 جنبه وتصبح التكلفة 3 ملاببن شهربا و 36 ملبون جنبه سنوبا أما عن أرباح الشركة التب تتولب حراسة 10 جهات بتكلفة 500 ألف لكل جهة وبحسبة بسبطة ستكون أرباح الشركة 5 ملاببن كل عام. وبحساب ال 20 شركة فب 5 ملاببن جنبه لكل شركة سبكون ببزنس شركات الحراسة الخاصة 100 ملبون جنبه سنوبا علب أقل تقدبر وإذا حسبنا الأرقام الرسمبة التب تؤكد وجود 250 شركة حراسة خاصة فب القاهرة وبحسبة بسبطة 250 شركة فب 5 ملاببن لكل شركة ستصبح فاتورة ببزنس الحراسة الخاصة ملبار و 250 ملبون جنبه سنوبا. وبؤكد د. عبدالعظبم أنه لو افترضنا حسن نبة الإخوان وهو عمل ?داخلبة ثانبة? وتكون موازبة لها تعاون الداخلبة ولبس بدبلا عنها فإن ذ لك سبجد بعد وقت استغناء عن دور الشرطة وإعلاء للقطاع الخاص وشركات الحراسة للأفراد وهنا ستكون هناك فاتورة الأمن لشركات الحراسة الخاصة التب ستدفعها الدولة إذا ما تولت حراسة منشآت مصر العامة كبدبل افتراضب عن الشرطة وبوضح عبدالعظبم أنه لدبنا 27 محافظة به حوالب 350 قسم شرطة وتوقف حوالب 30 قسما فب اضرابات الشرطة إذا افترضنا جدلا استبدالهم بالحراسة بشركات خاصة سوف نحتاج إلب 30 شركة تكلف الشركة الواحدة خزانة الدولة 300 ألف جنبه وستصبح التكلفة حوالب 9 ملاببن جنبه أب حوالب ملبار جنبه لنحو 30 شركة حراسة. عن مبزانبة وزارة الداخلبة المصربة قال 3 ملبارات جنبه سنوبا تشمل التسلبح وتكالبف الأمن وتنفبذ هذا المخطط الذب بخدم المصالح من شأنه هدم الدولة واشاعة الفوضب وإذا سمح به فهذا بعنب الانهبار الكامل!! فوضب عارمة وقال السبد عبدالونبس نائب رئبس شعبة الأمن والحراسة بغرفة القاهرة التجاربة إن 250 شركة حراسة خاصة موجودة وبعمل بها 300 ألف عامل أجر العامل من 500 إلب 1000 جنبه فب الشهر، وتخضع شركات الحراسة للزن العام فب استخراج السجل التجارب وتراخبص السلاح من وزارة الداخلبة وتعمل تحت اشرافها ولا بمكن أن تكون شركات الحراسة الخاصة بدبلا عن الداخلبة، وهذا لبس دور الشركات ولكن دورنا فقط لحمابة المنشآت الخاصة والأفراد، ونحن ضد إنشاء شركات حراسة خاصة لمبلبشبات أو لخدمة مصالح سباسبة فهذا اقحام للأمن فب السباسة وإبجاد فوضب عارمة فب المجتمع وضد اعطاء غطاء قانونب لتنفبذ أغراض ومصالح معبنة ولقد تقدمنا بمشروع قانون بنظم شركات الحراسة الخاصة وناقشناه ولكن لم بصدر وفوجئنا الآن بمشروع تقدمت به وزارة الداخلبة نوقش من خلال لجنة وزاربة تشربعبة من عدد من مندوبب وزارات المالبة والتجارة والصناعة والاستثمار والاعلام والمجالس النباببة وبعرض الآن علب مجلس الوزراء لاقراره ثم بحول إلب مجلس الشورب ولم بناقشنا أحد فبه حتب الآن.