تراجع عدد من الموردين عن بيع بضاعتهم بنظام «البوتيكات» داخل بعض فروع عمر أفندي بعد العودة لهذه الفكرة خلال الأسبوع الماضي داخل خمسة فروع منها «فرع عرابي» حيث أرسل الموردون البضاعة وهي «أثاث منزلي» مع مندوبين لهم للبيع داخل الفرع «تأجير من الباطن» ولكن الفكرة لم تنجح لعدم إقبال الجماهير هذا وقد تم صرف مرتبات بعض العاملين ببعض الفروع ومازال عدد كبير من العاملين لم يحصلوا علي رواتبهم مع وعود من الإدارة بصرفها خلال أيام وحتي الآن لم يعلن عن اسم صاحب الصفقة الجديدة لشراء الشركة ولكن ما تم إعلانه أنه صاحب «شركة مصرية تعمل في التجزئة منذ فترة طويلة» وهذا علي لسان طارق عبدالعزيز محامي شركة أنوال السعودية المالكة ل 85% من شركة عمر أفندي.