عقد بدولة العراق مؤتمرا "الحوار والتقريب بين السنة والشيعة" بدعوة من نائب رئيس الجمهورية للشئون الدينية وحضور اكثر من 500 شخصية عالمية من 80 دولة. صرح الشيخ علاء أبوالعزائم شيخ الطريقة العزمية بأن المؤتمر جاء في محاولة للتهدئة والإصلاح بين أتباع المذهبين خاصة بعد مقتل اكثر من 400 من مشايخ السنة والشيعة وتفاقم الفتنة الطائفية وحضره أكثر من 500 مشارك من 80 دولة. أضاف أبوالعزائم: من ناحية أخري شهدت إيران مؤتمراً دولياً بعنوان "علماء الدين والصحوة الإسلامية" افتتحه المرشد الأعلي للثورة الإيرانية علي خامنيء وتحدث فيه الرئيس الإيراني.. أحمدي نجاد وإبراهيم الجعفري بحضور أكثر من 600 مشارك من مختلف دول العالم. جمع المؤتمر بين ممثلين من الإخون المسلمين والسلفيه بالاضافة إلي ستة من مشايخ الصوفية هم: عبدالخالق الشبراوي. عيسي الجوهري. عبدالمجيد الشرنوبي. مصطفي الصافي. نضال المغازي.