حسن شحاتة يبدأ الاختبار الحقيقي للمدير الفني للزمالك مع انطلاق بطولة كأس مصر.. حيث سيتبين مدي استفادة الفريق من المعسكر الذي صرف عليه آلاف الجنيهات ومن الصفقات التي تحيطها الشكوك والتي تمت كلها بطلب وموافقة شحاتة رغم أنه لم يصبح مسئولا بصفة رسمية لعدم توقيعه العقد حتي يتمكن من الحصول علي راتبه من اتحاد الكرة بجانب راتبه من الزمالك. وضع حسن شحاتة المدير الفني للزمالك مجلس الإدارة في موقف حرج فقد حصل علي مرتب أغسطس وقدره 002 ألف جنيه دون أن يوقع علي عقد تدريبه.. وقد حاول المجلس إقناعه بالتوقيع قبل إقامة معسكر النمسا ولكنه فشل.. ووعدهم حسن بالتوقيع خلال الأسبوع القادم.. وقد اتضح أن السر وراء تأجيل التوقيع يرجع إلي رغبة شحاتة في الحصول علي راتب شهر أغسطس أيضا من اتحاد الكرة حيث ينهي عقده معه.. ولو حدث ووقع الزمالك قبل انتهاء عقده مع الاتحاد فلن يحصل علي مليم منه.. أي أن شحاتة سيحصل علي راتبين في شهر أغسطس من الاتحاد وهذا لم يحدث حتي الآن.. ومن الزمالك وقد حصل عليه قبل سفره للنمسا.. وكان هناك اتجاه داخل مجلس الإدارة بعدم منحه راتباً هذا الشهر.. لكن الخوف من وقوع صدام مع المدير الفني خاصة أن الشعبية الجماهيرية تقف خلفه الآن.. وبذلك يكون المجلس قد وقع في ورطة كبيرة وأصبح متهماً بإهدار المال العام لأن صرف 002 ألف جنيه بدون سند رسمي.. ورغم أن المجلس يحاول تجنب أي صدام بات متوقعا بسبب الصفقات التي تباطأ المجلس في إتمامها بسبب أزمة النادي المالية.. بالإضافة إلي تلاعب السماسرة بهذه الصفقات.. بالإضافة إلي تصميم شحاتة علي ضمه مما سيجبر المجلس علي قبول سياسة الإنذار.. فبالرغم من أن عقد المهاجم البنيني رزاق الذي يتمسك به شحاتة ينتهي بعد شهرين ويمكنه الانتقال للزمالك مجانا.. إلا أن ناديه السويدي عندما علم أن الزمالك يريده مهما كان ثمنه رفع المبلغ المطلوب لبيعه من مليون جنيه إلي مليون وربع.. وقد حاول المجلس إقناع شحاتة بتأجيل التعاقد مع اللاعب لفترة الانتقالات الشتوية ولكن دون جدوي.. من ناحية أخري عندما علم رئيس نادي ليرس البلجيكي إمكانية فسخ عقد حسين ياسر المحمدي مع الزمالك حاول الصيد في الماء العكر وأرسل بعرض هزيل للزمالك أقر بأنه للسخرية.. فقد طلب شراء اللاعب ب 2.5مليون جنيه.. رغم أن الزمالك وضع سعر له لا يقل عن 02مليون جنيه.. وقدم مع العرض تهديدا بعدم إدخال الفيفا في الصراع بينهما.. وكان الزمالك قد اشترط جلوس رئيس نادي ليرس معه والتفاوض بشأن اللاعب وإلا سيرفع الأمر للفيفا مدعما بالمستندات.. خاصة أن اللاعب اشترك في تدريبات الفريق البلجيكي بعد هروبه وامتناعه عن التدريب مع الزمالك رغم أن عقده باق له موسمان.. من ناحية أخري أعلن الزمالك الحرب علي أحد المسئولين في إنبي والذي يقف عقبة أمام انتقال إسلام عوض لاعب وسط إنبي للزمالك رغم تهديد اللاعب بالإضراب عن الطعام.. وكان الزمالك قد عرض 2.5مليون جنيه ثمنا له.. بالإضافة إلي أي لاعب يرغب فيه إنبي.. ولكن جاء الرفض بدون أي أسباب ولم يعرض إنبي أي طلبات أو مناقشة الأمر.. مما دفع الزمالك بالضغط علي هذا المسئول وتهديده بتقديم بلاغ عن ثرواته والمصروفات السرية داخل الهيئة البترولية.. والمبالغ الخيالية التي حصل عليها تحت بند المكافآت وذلك في محاولة للحصول علي اللاعب بعد أن تسبب هذا المسئول في حرمان الزمالك من انتقال لاعب إنبي وليد سليمان ومحمد شعبان ومحمد أبوجبل حارس المرمي في الوقت الذي سمح لهم باللعب في أندية أخري.. يبدأ الاختبار الحقيقي للمدير الفني للزمالك مع انطلاق بطولة كأس مصر.. حيث سيتبين مدي استفادة الفريق من المعسكر الذي صرف عليه آلاف الجنيهات ومن الصفقات التي تحيطها الشكوك والتي تمت كلها بطلب وموافقة شحاتة رغم أنه لم يصبح مسئولا بصفة رسمية لعدم توقيعه العقد حتي يتمكن من الحصول علي راتبه من اتحاد الكرة بجانب راتبه من الزمالك. وضع حسن شحاتة المدير الفني للزمالك مجلس الإدارة في موقف حرج فقد حصل علي مرتب أغسطس وقدره 002 ألف جنيه دون أن يوقع علي عقد تدريبه.. وقد حاول المجلس إقناعه بالتوقيع قبل إقامة معسكر النمسا ولكنه فشل.. ووعدهم حسن بالتوقيع خلال الأسبوع القادم.. وقد اتضح أن السر وراء تأجيل التوقيع يرجع إلي رغبة شحاتة في الحصول علي راتب شهر أغسطس أيضا من اتحاد الكرة حيث ينهي عقده معه.. ولو حدث ووقع الزمالك قبل انتهاء عقده مع الاتحاد فلن يحصل علي مليم منه.. أي أن شحاتة سيحصل علي راتبين في شهر أغسطس من الاتحاد وهذا لم يحدث حتي الآن.. ومن الزمالك وقد حصل عليه قبل سفره للنمسا.. وكان هناك اتجاه داخل مجلس الإدارة بعدم منحه راتباً هذا الشهر.. لكن الخوف من وقوع صدام مع المدير الفني خاصة أن الشعبية الجماهيرية تقف خلفه الآن.. وبذلك يكون المجلس قد وقع في ورطة كبيرة وأصبح متهماً بإهدار المال العام لأن صرف 002 ألف جنيه بدون سند رسمي.. ورغم أن المجلس يحاول تجنب أي صدام بات متوقعا بسبب الصفقات التي تباطأ المجلس في إتمامها بسبب أزمة النادي المالية.. بالإضافة إلي تلاعب السماسرة بهذه الصفقات.. بالإضافة إلي تصميم شحاتة علي ضمه مما سيجبر المجلس علي قبول سياسة الإنذار.. فبالرغم من أن عقد المهاجم البنيني رزاق الذي يتمسك به شحاتة ينتهي بعد شهرين ويمكنه الانتقال للزمالك مجانا.. إلا أن ناديه السويدي عندما علم أن الزمالك يريده مهما كان ثمنه رفع المبلغ المطلوب لبيعه من مليون جنيه إلي مليون وربع.. وقد حاول المجلس إقناع شحاتة بتأجيل التعاقد مع اللاعب لفترة الانتقالات الشتوية ولكن دون جدوي.. من ناحية أخري عندما علم رئيس نادي ليرس البلجيكي إمكانية فسخ عقد حسين ياسر المحمدي مع الزمالك حاول الصيد في الماء العكر وأرسل بعرض هزيل للزمالك أقر بأنه للسخرية.. فقد طلب شراء اللاعب ب 2.5مليون جنيه.. رغم أن الزمالك وضع سعر له لا يقل عن 02مليون جنيه.. وقدم مع العرض تهديدا بعدم إدخال الفيفا في الصراع بينهما.. وكان الزمالك قد اشترط جلوس رئيس نادي ليرس معه والتفاوض بشأن اللاعب وإلا سيرفع الأمر للفيفا مدعما بالمستندات.. خاصة أن اللاعب اشترك في تدريبات الفريق البلجيكي بعد هروبه وامتناعه عن التدريب مع الزمالك رغم أن عقده باق له موسمان.. من ناحية أخري أعلن الزمالك الحرب علي أحد المسئولين في إنبي والذي يقف عقبة أمام انتقال إسلام عوض لاعب وسط إنبي للزمالك رغم تهديد اللاعب بالإضراب عن الطعام.. وكان الزمالك قد عرض 2.5مليون جنيه ثمنا له.. بالإضافة إلي أي لاعب يرغب فيه إنبي.. ولكن جاء الرفض بدون أي أسباب ولم يعرض إنبي أي طلبات أو مناقشة الأمر.. مما دفع الزمالك بالضغط علي هذا المسئول وتهديده بتقديم بلاغ عن ثرواته والمصروفات السرية داخل الهيئة البترولية.. والمبالغ الخيالية التي حصل عليها تحت بند المكافآت وذلك في محاولة للحصول علي اللاعب بعد أن تسبب هذا المسئول في حرمان الزمالك من انتقال لاعب إنبي وليد سليمان ومحمد شعبان ومحمد أبوجبل حارس المرمي في الوقت الذي سمح لهم باللعب في أندية أخري..