ما يحدث بين زاهر رئيس اتحاد كرة القدم الأسبق وصديقه هاني أبوريدة عضو المكتب التنفيذي بالاتحادين الدولي والأفريقي يثير الاشمئزاز حيث الصراع بينهما يرجع إلي الجلوس علي كرسي الاتحاد المصري لكرة القدم بعد أن أعلن زاهر أنه مصمم علي ترشيح نفسه لرئاسة الجبلاية.. وأبوريدة أعلن ترشيحه لنفس هذا المنصب وكل الأقوي والأحق برئاسة الجبلاية، وقام زاهر بالهجوم علي أبوريدة واتجه إلي ضم بعض رجال الأعمال لقائمته لدعمه في الانتخابات.. في حين طعن أبوريدة في زاهر وشكك في قدرته علي إدارة اتحاد الكرة مرة أخري ولذلك يعتبر هاني أبوريدة أنه الأحق بالجلوس علي كرسي رئاسة الجبلاية ويكون الرجل الأول ويضم شوبير إلي قائمته كنائب لما يملك من شعبية جارفة.. عيب ما يحدث بين سمير زاهر وصديقه أبوريدة خاصة أن جمال علام رئيس الاتحاد الحالي يفكر جديا في ترشيح نفسه للدورة القادمة مستغلا الخلافات بين زاهر وأبوريدة.