اقتربت نهاية سنة 2016 بكل ماحملته لنا من أفراح وأحزان، لكن ياتري كام واحد منا راجع نفسه وعرف إيه الأخطاء اللي عملها ومش عاوز يرجع لها تاني، وإيه الحاجات الحلوة اللي نفسه يستمر فيها، أتمني أن كل واحد يسأل نفسه هذا السؤال بالنسبة لنفسه وأهله وبلده، لو كل واحد فينا اهتم بالمحيط الصغير حواليه واهتم كمان بكيف يفيد ويحب بلده يبقي الحياة بقي لونها بمبي وكل سنة وأنتم طيبين.