موجة من الغضب العارم اجتاحت الكنائس الكاثوليكية في أوروبا خلال الأيام القليلة الماضية، علي خلفية تورط الأسقف الإيرلندي جون ماجي في فضيحة الاعتداء الجنسي علي عدد من الأطفال، وتسترت عليه كنيسته المحلية.. ماحدا بالبابا بنديكت السادس عشر لتقديم اعتذار هو الأول من نوعه في تاريخ الفاتيكان لضحايا نصف قرن من الاستغلال الجنسي والاعتداءات الجسدية من قبل قساوسة ورجال دين كاثوليك في إيرلندا.