فى "اخبار سوريا" أعاد وعد رئيس النظام "فى "اخبار سوريا"" السوري بشار الأسد بفك الحصار عن قواته في مشفى جسر الشغور بريف محافظه إدلب، إلى الأذهان وعده قبل نحو 10 أشهر باستعاده السيطره على محافظتي الرقه وحلب الذي لم يف به حتى اليوم. فى "اخبار سوريا" وقال بشار "فى "اخبار سوريا"" الاسد، في الكلمة التي القاها امس الاربعاء، اثناء مشاركته بحفل اقيم بدمشق لتكريم ابناء ضباط جيش النظام الذين قتلوا خلال المواجهات مع قوات المعارضة، "إن شاء الله سوف يصل الجيش قريبا إلى اولئك الابطال المحاصرين في مشفى جسر الشغور من اجل متابعة المعركة من اجل دحر الإرهاب". فى "اخبار سوريا" ويحاصر مسلحو "فى "اخبار سوريا"" المعارضه المنضوين تحت لواء "جيش الفتح" الذي يضم فصائل سوريه معارضه معظمها إسلاميه (أبرزها جبهه النصره وحركه أحرار الشام)، العشرات من قيادات وعناصر قوات النظام الذين تحصنوا داخل مستشفى جسر الشغور بعد هروبهم من مدينه جسر الشغور التي سقطت بيد جيش الفتح في 25 أبريل/نيسان الماضي. فى "اخبار سوريا" وأظهرت "فى "اخبار سوريا"" مقاطع فيديو بثها ناشطون خلال الأيام القليله الماضيه، قيام مقاتلي جيش الفتح باستهداف المستشفى المكون من عده مبان بسيارات مفخخه وقصف عنيف إضافه إلى محاولات لاقتحامه. فى "اخبار سوريا" وكان رئيس النظام قد وعد قبل نحو "فى "اخبار سوريا"" 10 اشهر باستعادة السيطرة على محافظتي الرقة وحلب، إلا ان ذلك لم يتحقق حتى اليوم، حيث ما تزال الرقة تحت سيطرة تنظيم "داعش" بشكل كامل، وفي حلب تزايدت خسائر قواته ليفقد مزيداً من المناطق فيها لصالح قوات المعارضة من جهة و"داعش" من جانب آخر. فى "اخبار سوريا" وقال "فى "اخبار سوريا"" بشار الأسد في 16 يوليو/ تموز 2014، خلال الكلمه التي ألقاها بعد آداء القسم الدستوري لولايه جديده له مدتها 7 سنوات، "مع أننا حققنا إنجازات كبيره جدا في الفتره الماضيه في حربنا على الإرهاب إلا أننا لم ولن ننسى الرقه الحبيبه التي سنخلصها من الإرهابيين بإذن الله. فى "اخبار سوريا" "فى "اخبار سوريا"" . فى "اخبار سوريا" وأما حلب الصامده وأهلها "فى "اخبار سوريا"" الأبطال فلن يهدأ بالنا حتى تعود آمنه مطمئنه". فى "اخبار سوريا" وخلال الاسابيع الماضية "فى "اخبار سوريا"" فقد النظام السوري مساحات جديدة لصالح قوات المعارضة ابرزها فقدان السيطرة على مدينة إدلب بالكامل، نهاية مارس/آذار الماضي، لتكون ثاني مركز محافظة خارج سيطرة قوات النظام بالكامل بعد مدينة الرقة، ولتواجه مدينة جسر الشغور المصير ذاته بعد 3 اسابيع، وكذلك الامر بالنسبة لمناطق في ريف محافظة دمشق، والحسكة(شمال شرق) وحلب. فى "اخبار سوريا" ومنذ منتصف "فى "اخبار سوريا"" مارس/آذار (2011)، تطالب المعارضة السورية بإنهاء اكثر من (44) عامًا من حكم عائلة الاسد، وإقامة دولة ديمقراطية يتم فيها تداول السلطة، غير ان النظام السوري اعتمد الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات، ودفع سوريا إلى دوامة من العنف، جسّدتها معارك دموية بين القوات النظام والمعارضة، لا تزال مستمرة حتى اليوم وسقط خلالها اكثر من 220 الف قتيل بحسب إحصائيات اممية.