اخر اخبار العراق الان "اخر اخبار العراق الان" قال رئيس «حركة النهضة» الإسلامية في تونس، راشد الغنوشي، إن «الدواعش» (في إشارة إلى مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية – داعش) لا يمتون إلى الإسلام بصلة. اخر اخبار العراق الان جاء "اخر اخبار العراق الان" ذلك تعقيبًا على تسجيل مصور لتنظيم «داعش» يظهر قيامه بتحطيم محتويات متحف الموصل في محافظة نينوى، شمال العراق، والذي يعد احد اهم المتاحف في العالم. اخر اخبار العراق الان "اخر اخبار العراق الان" وتساءل الغنوشي في تغريدة على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي : «هل الدواعش اعلم وافقه من ابي حنيفة واحمد بن حنبل وجميع العلماء والصحابة الذين عاشوا في العراق ارض الحضارات، ولم يفكروا ابدا في تدمير إرث العراق الحضاري. اخر اخبار العراق الان "اخر اخبار العراق الان" . اخر اخبار العراق الان هؤلاء لا يمتون "اخر اخبار العراق الان" إلى الإسلام بصله». اخر اخبار العراق الان وأوضح أن "اخر اخبار العراق الان" «القرآن أمر بالسير في الأرض والاطلاع على قصص وتاريخ من قبلنا، وليس تدمير تراثهم». اخر اخبار العراق الان ووصف الغنوشي "اخر اخبار العراق الان" منتسبي تنظيم «داعش» بانهم «جمعوا بين جهل وتطرف الخوارج وهمجية التتار» داعيا إلى «إنقاذ الامة من شرهم وبغيهم». اخر اخبار العراق الان واول "اخر اخبار العراق الان" امس الخميس، بثّ تنظيم «داعش» تسجيلاً مصوراً يظهر قيامه بتحطيم محتويات متحف الموصل، وظهر في التسجيل متحدث من التنظيم وهو يقف امام تمثال اثري كبير في متحف نينوى الاثري واشار بيده إلى التمثال قائلاً إن «هذه اصنام واوثان لاقوام في القرون السابقة كانت تُعبد من دون الله». اخر اخبار العراق الان "اخر اخبار العراق الان" وبعد انتهاء عنصر «داعش» من حديثه ظهر عناصر آخرون من التنظيم، حيث قاموا بدفع ورمي تماثيل أثريه عديده، وتدمير أخرى بالمطارق وبالمناشير وأجهزه الحفر الكهربائيه. اخر اخبار العراق الان ويعتبر علماء "اخر اخبار العراق الان" ومتخصصون بالآثار متحف الموصل من أهم متاحف العالم حيث يحوي آلاف القطع الأثريه، وسرق العديد منها بعد الاحتلال الأمريكي للعراق 2003، وما صاحبه من فوضى أمنيه وعمليات سرقه لعدد من متاحف العراق. اخر اخبار العراق الان ووفق وكالة "اخر اخبار العراق الان" "الاناضول" يسيطر تنظيم «داعش» على مدينة الموصل ومساحات واسعة شمالي وغربي وشرقي العراق واخرى في سوريا، منذ يونيو/حزيران الماضي، ويعمل عادة على هدم الاضرحة والمزارات والآثار في المناطق التي يسيطر عليها بحجة انها «اوثان ويعبد فيها غير الله».