تناقلت بعض المواقع الإخبارية الإلكترونية وعدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبرا يفيد بأن الرئيس الأمريكي باراك أوباما فوجئ بقيام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بحذفه من قائمة الأصدقاء بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" وهو ما أصابه بضيق كبير، إلا أن هذا الضيق تحول إلى غضب عارم بعدما وجد أن بوتين لا يزال في قائمة أصدقاء نائبه جو بايدن، وظل يصيح في الحاضرين داخل حجرة مكتبه بالبيت الأبيض، قبل أن يركل الباب بشكل مفاجئ ويغلقه، وقيل فيما بعد أنه لم يهدأ حتى قام بالدخول لحسابه على موقع التدوينات القصيرة "تويتر" وألغى متابعته لحساب الرئيس الروسي هناك. موقع ديلي راش