ترند مصر اليوم | سقوط حمو بيكا .. اعترافات حسن راتب .. حقيقة مرض حكيم

ترند اليوم خدمة اخبارية يقدمها «أخبار الزمالك» لقرائه للاطلاع على كل ما هو جديد، وذلك من خلال السطور التالية:


سقوط حمو بيكا
نفى مؤدي المهرجانات حمو بيكا ما تردد عن سقوطه على المسرح خلال حفله في المملكة العربية السعودية، مؤكدًا في فيديو نشره عبر صفحته الرسمية على موقع " فيس بوك"، أنه موجود في السعودية، وأن الشخص الذي سقط في الفيديو كان يغني أغنية أجنبية، مشيرا إن الفيديو لا يمت له بصلة.
وقال بيكا في الفيديو :"أنا طالع أقول كلمتين للناس اللي مبتحبليش الخير.. أنا بخير وبسلامة وأنا دلوقتي في السعودية وعندي حفلات هناك.. مش أنا اللي كنت في الحفلة ولا وقعت على الستيدج ولا حاجة.. الأغنية اللي كانت شغالة أجنبي هو أنا بغني أجنبي".
وأضاف :"عايز أوجه رسالة للناس اللي بتنفسن والناس اللي بتبص لعيشة الناس واللي يبص لعيشة الناس تحرم عليه عيشته، واللي يتكلم عليا كلمة وحشة تقعد له ولعياله ولعافيته واللي يتكلم عليا كلمة خير أنا بتمنى له الخير..
وكان تداول رواد التواصل الاجتماعى فيديو لمطرب تم سقوطه على خشبة المسرح، الأمر الذى اعتقده البعض أنه مطرب المهرجانات حمو بيكا، ولكن نفس الفيديو تم تداوله من حوالى 3 سنوات وقيل حينها إنه المطرب اللبناني جو رعد، حيث كان يقوم بنفس الحركات على خشبة المسرح .
وأعرب مؤخرا مؤدي المهرجانات حمو بيكا عن استيائه من هبوط عدد مشاهدات أغانيه علي حسابه "، قائلا في فيديو جديد له بموقع "فيس بوك:" لما انزل تراك على يوتيوب اللي عندي فيه 5 مليون متابع ويتشاف 11 ألف مرة كده يبقى في مصيبة يا عم مارك شوف لنا حل.. ممكن أسيب اليوتيوب وأنزل على فيس بوك.. أنا هقفل كل قنواتي واعتزل المهرجانات".
كما رد حمو بيكا على تعليق من أحد متابعيه، والذي سخرمن مهنة الجزارة التي يتقنها مطرب المهرجانات منذ الصغر، والذي قال له: هات شوية خرفان وروح بيعهم، ليرد بيكا: مالها الجزارة مهنتي ومقدرش استغنى عنها هو أنت تطول تشتغل جزار.. أجدادي وأهلي كلهم شغالين المهنة دي".
ورد على متابع آخرقائلا :"يارب تصرف اللي بصرفه أنا تعبان وميت وباخد حقنة ب45 ألف جنيه خدوا فلوسي وأدوني صحتي.. صحتي كلها راحت بعد عملي في الوظيفة دي".


اعترافات حسن راتب
تعقد محكمة شمال العباسية، في 8 يناير 2022، أولى جلسات محاكمة رجل الأعمال حسن راتب وعلاء حسانين «نائب الجن والعفاريت» و21 متهمًا آخرين، في القضية المعروفة إعلاميًا ب"الآثار الكبرى".
من واقع أوراق القضية قيمة ممتلكات حسن راتب، حسب تحقيقات النيابة العامة، والتي جاء فيها:
كم يقدر دخلك الشهري؟
أنا مقدرش أحدد شهريا، ولكن دخلي سنويًا تقريبًا من شركاتي في حدود 100 مليون جنيه، ولكن يعاد استثمار معظم تلك الأموال في مشروعاتي.
ما هي طبيعة عملك على وجه التحديد؟
أنا أعمل رئيس أمناء جامعة سيناء بفروعها العريش والقناطر شرق، إضافة إلى رئاسة مجلس إدارة عدة شركات.
أما بالنسبة للمناصب السابقة فقد كان حسن راتب رئيس ومالك العديد من الشركات، وهي كالتالي:
بالنسبة للمناصب السابقة فقد كنت:
- رئيس مجلس إدارة عدة شركات للأسمنت، والألبان، والإعلام، والشحن.
ما مدى امتلاكك أي أصول عقارية أو منقولات؟
أمتلك فيلا في منيل شيحة وهي على مساحة 10 آلاف متر بنائي و10 آلاف متر حديقة، والتي تطل بأكملها على النيل المقابل لمنطقة المعادي، كما أمتلك دورا كاملا في أحد أبراج شارع عبدالعزيز آل سعود عبارة عن 1000 متر على النيل.
وأمتلك في التجمع فيلتين وأيضاً أمتلك قصرا بشمال سيناء، بالإضافة إلى فندق في شمال سيناء 250 غرفة، وفندق آخر 160 غرفة في العريش، كما أمتلك مصنع أكياس الأسمنت، ويختا في منيل شيحة، كما أمتلك طائرة خاصة.


حقيقة مرض حكيم
قبلَ فترةٍ قد أثيرَ الجدلُ حولَ مرضِ المطربِ المصريِّ حكيمٍ وقلِقَ جمهورُ حكيمٍ في الوطنِ العربيِّ، بسببِ ظهورِهِ بتغيراتٍ ملاحظةٍ في ملامحِهِ
وكانتِ الإعلاميةُ بوسي شلبي قد نشرتْ صورًا جديدةً جمعتها بعددٍ من الفنانينَ، وكانَ من بينهم حكيم
وفورَ نشرِ الصورِ على إنستجرام انهالتِ التعليقاتُ على صورةِ حكيم بأنهُ تقدمَ في العمرِ وظهرَ بوزنٍ زائدٍ، ورجّحَ البعضُ أنه مريضٌ.
وكشفتِ الإعلاميةُ بوسي شلبي في تصريحاتٍ أن حكيم بصحةٍ جيدةٍ ولا يعاني من أيِّ مرضٍ، مثلما تداولت مواقعُ التواصلِ الاجتماعيِّ
وأوضحتْ بوسي شلبي أنَ حكيم ظهرَ بهذا الشكلِ بسببِ تأثيرِ إضاءةِ الكاميرا، وهوَ ما دفعها لحذفِ الصورةِ وأجرتْ عليها بعضَ التأثيراتِ ثمَ نشرتْها مرةً أخرى. والفنانُ حكيمٌ اسمُهُ الحقيقيَّ عبدالحكيم عبدالصمد كامل، ولدَ في عامٍِ ألفٍ وتسعِ مئةٍ واثنينِ وستينَ، في مدينةِ مغاغةَ بمحافظةِ المنيا، وهوَ مغنٍّ وممثلٌ مصريٌّ، بدأَ حياتَهُ الفنيةََ وهوَ في العاشرةِ منْ عمرهِ في حفلاتِ المدرسةِ، واكتسبَ شهرةً في بلدتهِ، وفي المرحلةِ الثانويةِ جاءَ إلى القاهرةِ للبحثِ عنْ فرصةٍ للغناءِ، وبدأَ في الملاهي الليليةِ والأفراحِِ، وحاولَ والدُهُ أنْ يبعدَهُ عنِ الغناءِ وأن يعيدهُ إلى بلدتهِ لاستكمالِ دراستِهِ، لكنهُ لمْ يقبلْ واستمرَّ في طريقهِ الفنيِّ وبدأَ شهرتهُ في مجالِ الغناءِ منْ حفلاتِ الزفافِ، وفي عامٍ ألفٍ وتسعِ مئةٍ وتسعةٍ وثمانينَ، تعرفَ على الفنانِ حميدٍ الشاعريِّ، والذي قدمهُ إلى إحدى شركاتِ الإنتاجِ، والتي أصدرتْ لهُ أولَ ألبومٍ غنائيٍّ باسمٍ (نظرة) وحققَ نجاحًا وانتشارًا كبيرينِ، وتوالى بعدَها في غناءِ أغانٍ منفردةٍ وألبوماتٍ وعملِ الكليباتٍ، كما سافرَ لإحياءِ عددٍ منْ الحفلاتِ للجالياتِ العربيةِ في الخارجِِ، كما غنّى دويتوهاتْ معَ مطربينَ ومطرباتٍ أجانبَ، كما دخلَ مجالَ التمثيلِ فشاركَ في فيلمِ (الراقصة والسجان) ثمَ قدّمَ فيلمَ (علي سبايسي) عامَ ألفينِ وخمسةٍ.