اليوم نلتقى مع آراء وأفكار قراء «الأخبار» الأعزاء. شريف عبد القادر: العلم والاكتشافات والاختراعات لخدمة البشرية، وليس للإضرار بالبشر، لهذا أتعجب من تسخير العلم للفتك بالإنسان. من الأمثلة الصارخة إنفلونزا الطيور وفيروسات الخنازير وجنون البقر حتى كورونا. قرأنا أنه تم صناعتها بمعامل سرية خاصة بأمريكا وغيرها لتحقيق أهداف سياسية واقتصادية على وجه الخصوص. وفور تفشى الوباء يعرض المصل المضاد له، ويصدر للدول التى تفشى بها الوباء، والمصدر إما الدولة التى صنعت الوباء أو من دولة تابعة لها. وهو ما يؤكد تصنيعهم الوباء والمصل الخاص به فى نفس الوقت. نتمنى ظهور علماء يتحلون بالإنسانية. أحمد سعيد الديوانى: مباريات كأس السوبر المصرى التى تستضيفها دولة الإمارات الشقيقة تحتاج منا إلى التحلى بالروح الرياضية ونبذ التعصب. وأن يقدم اللاعبون والجمهور مصلحة مصر، وصورتها المحترمة قبل أى انتماء لفريق. وألا يحدث مثلما حدث العام الماضى من خناقات وخروج عن الروح الرياضية. وأقترح تطبيقًا حازمًا للوائح على أى خروج عن الروح الرياضية سواء من اللاعبين أو الجماهير أو الأجهزة الفنية للأندية. حافظوا على صورة مصر. مصطفى المملوكى: أعتقد أن وزارة الخارجية أحسنت بزيادة رسوم التصديقات على الوثائق، حتى تكون متوازنة مع تكلفتها . لكن المواطن يحتاج التيسير، وتقريب مكاتب التصديق من مقر سكنه. وهذا يحتاج إلى التوسع فى مكاتب تصديقات الخارجية، مع تطوير أنظمة العمل بها، والاعتماد أكثر على التطبيقات الاليكترونية (أون لاين) كما حدث فى الشهر العقارى وكل خدمات وزارة الداخلية من أجل التيسير على المواطن. زينب عبد العال: الصهيونية تسيطر على الإدارة الأمريكية، بفضل اللوبى الصهيونى القوى، والذى أتاح لهم السيطرة على المال والاقتصاد والإعلام والفنون، لهذا نجد قراراتها ضد المصلحة العربية، والسؤال المهم هنا، كيف يصبح للعرب تأثير على القرار الأمريكى؟! ألاحظ أنه على الرغم من دفع العرب أموالاً طائلة للإدارة الأمريكية فإنها تدعم إسرائيل لتمتد أياديها للتخريب فى المنطقة العربية كلها!. الحل من وجهة نظرى فى عملية إنعاش وإفاقة، من خلال الوحدة والتضامن العربى. دعاء: اللهم اجبر خواطرنا