اليوم نلتقى مع رسائل قراء «الأخبار» الأعزاء. داليا محمد: أشكركم على الاهتمام بموضوع مهم مثل حماية الذوق العام. مصر صاحبة الريادة فى الإعلام والأفلام والفن. أرشيف الإذاعة والتليفزيون زاخر ببرامج لكبار المثقفين والمفكرين كطه حسين والعقاد. وكانت هناك برامج كلغتنا الجميلة وقال الفيلسوف وزيارة لمكتبة فلان وبرنامج أمسية ثقافية وغيرها الكثير. أين البرامج الثقافية؟. لماذا لا تكون هناك قناة متخصصة للآثار والسياحة المصرية. مصر الدولة الوحيدة التى تملك أقدم حضارة. لواء هشام صبرى: إذا كان خفض أسعار العائد على الودائع والشهادات الادخارية له جانب اقتصادى إيجابى وهو دعم الاستثمار وتشجيع المشروعات، إلا أنه له جانب سلبى قوى على أصحاب المدخرات الصغيرة والمتوسطة خاصة أرباب المعاشات وكبار السن الذين ليس لهم سابق خبرة بالتجارة ودهاليزها. هذه الشريحة الكبيرة من المجتمع أمضت حياتها فى وظيفة حكومية نمطية أو عمل حر، عندما حان وقت التقاعد وضعوا مدخراتهم فى وعاء آمن يدر عليهم شهريا ما يسترهم باقى حياتهم رغم قلة هذا العائد فهل كانت هذه الشريحة فى اعتبار متخذ القرار؟. ناهد القرشى: استفزنى جدا ما نشر عن انتظار حكومة السفاح نتنياهو رأى ترامب فى احتلال الضفة معتقدين أنه لن يمانع، هى تِركِة والده؟ ده إعطاء من لا يملك لمن لا يستحق. هو العالم أصابه الخرس، هو العالم حيرجع تانى لعهد الاحتلال؟ ربنا هو المنتقم الجبار، القادر على إفشال خططهم القذرة. محمد أسامة الجمل: فعلا كذب المنجمون وإن صدفوا. إشاعات كثيرة أطلقها المنجمون على ترامب، بل تجرأت أمريكية على الغيب وحددت موعد موته بالساعة، وانتهى الموعد ولم يمت ترامب. نحن فى زمن العلم لا يصح أن نستمع لخرافات العرافات والعرافين!. منى عبد الله: ما حدث فى المنيا من تسمم أكثر من 80 مواطنا، بعد الأكل فى مطعم، يدل على غياب الضمير، وفساد الذمم سواء صاحب المطعم والعاملون فيه، أو الجهاز الرقابى المسئول. دعاء : اللهم جبرا لخواطرنا.