باقى 107 أيام على افتتاح أكبر متحف فى العالم، «المتحف الكبير» المواجه لمنطقة الأهرامات أحد عجائب الدنيا السبع..الدولة»عملت اللى عليها» وانهت تجهيزات المتحف ليخرج فى أبهى صورة تليق بمكانة أم الدنيا، وبقيمة المعروضات النادرة التى لاتوجد فى أى مكان على وجه الأرض إلا عندنا ، واختارت الدولة يوما مشهودا فى تاريخ مصر 3 يوليو 2013 يوم أن وقف الخلق فى كل الدنيا يستمعون لخارطة مستقبل مصر التى أعلنها الفريق أول عبد الفتاح السيسى بعد أن أسقط الشعب المصرى البطل حكم الإخوان المحتلين ، وبعد 12 عاما سيقف العالم ايضا ليرى الشعب المصرى وهو يهدى له أكبر وأضخم متحف فى الدنيا على أرض أم الدنيا.. وأكرر أن الدولة «عملت اللى عليها» وجهزت لاحتفالية ضخمة تليق بهذا الحدث التاريخى الدولى ،كما فعلت من قبل فى احتفالية نقل المومياوات من المتحف المصرى بميدان التحرير الى متحف الحضارات بالفسطاط. والدور علينا نحن الشعب المصرى العظيم فى استثمار هذا الحدث والترويج له، وندعو كل محبى التاريخ وكل سائحى العالم لزيارته، ونحن نستطيع من خلال قيام كل مصرى يعيش داخل مصر أو المصريين فى الخارج من علماء واطباء ومهندسين وطلاب وسفراء واقتصاديين وكل من له حساب على وسائل التواصل الاجتماعى بكتابة بوست «بكل اللغات،بدءا من اليوم وحتى تدشين المتحف، وليكن مثلا «تعالوا زورونا» أو «مستنينكم» أو«بالأحضان» أو «اتفضلوا «ويكون مرفق معه صورة المتحف .. ويشارك فى هذه الحملة كل ايقونة مصرية عالمية ،محمد صلاح، ود.مجدى يعقوب وزاهى حواس وما أكثرهم . وظنى انها ستكون أضخم دعايا شعبية فى العالم، وستبقى عالقة فى أذهان كل شعوب العالم تماما كما علق فى أذهانهم صورة ال30 مليون مصرى عندما خرجوا فى أضخم ثورة سلميه فى التاريخ فى 30 يونيو. تخيلوا حملة قوامها 100 مليون بوست يكون رد فعلها «قد إيه» وتجذب كام مليون سائح؟