الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
محافظ الوادي الجديد يفتتح مصنعا مطورا للتمور بالخارجة بطاقة إنتاجية 15 طنا يوميا
قيادي بحزب مستقبل وطن: معرض تراثنا نقطة انطلاق لتحويل الحرف التقليدية إلى صناعة رقمية مستدامة
حماس تنفي موافقتها على تسليم سلاحها لهيئة فلسطينية مصرية تحت إشراف دولي
إيفرتون يحرم كريستال بالاس من وصافة ترتيب الدورى الإنجليزى بفوز +90
التعادل السلبي يحسم قمة يوفنتوس وميلان بالدوري الإيطالي
وزير التعليم ومحافظ الإسكندرية يفتتحان إدارة المنتزه أول و9 مدارس جديدة عبر الفيديو كونفرانس
وزارة الداخلية تضبط متهمًا سرق دراجة نارية بالغربية بأسلوب المغافلة
عمرو أديب بعد سرقة لوحة أثرية من مقبرة خنتي كا بسقارة: البلد مليانة آثار.. معرفش دي نعمة ولا نقمة
«شاهد على النصر».. صلاح عبدالرازق: استقبلت «عساف ياجورى» أسيرًا فى السجن الحربى
«أنا مش ظالم».. وزير العمل يرد على انتقادات تخفيض العلاوة الدورية من 7% إلى 3%
نائب وزير الصحة لشؤون السكان: «دليل سلامة حديثي الولادة» خطوة فارقة في حماية الأطفال
الديهي: جيل كامل لا يعرف تاريخ بلده.. ومطلوب حملة وعي بصرية للأجيال
عمران القاهرة.. بين السلطة الحاكمة ورأس المال وفقراء الشعب
«هفضل أدافع عن الأهلي».. شوبير يوجه رسالة لجماهير الزمالك قبل برنامجه الجديد
رونالدو يقرب الأهلي من مدرب أجنبي جديد
500 شاب وطفل من ذوي الهمم يشاركون في القافلة المجتمعية لوزارة الشباب بالمنيا
اجتماع ل «قيادات أوقاف الاسكندرية» لمتابعة ملحقات المساجد والمستأجرين (صور)
اليوم العالمي للمعلمين 2025.. دعوة لإعادة صياغة مهنة التدريس
لينك تحميل تقييمات الأسبوع الأول للعام الدراسي 2025-2026 (الخطوات)
المشدد 10 سنوات ل شقيقين بتهمة الشروع في قتل شخص آخر بالمنيا
تفاصيل جديدة في واقعة الفعل الفاضح على المحور
ماذا قال الجيش اللبناني بعد التحقيق مع فضل شاكر؟
«إوعى تآمنلهم».. 3 أبراج أكثر مكرًا
تامر فرج عن وفاة المخرج سامح عبد العزيز: معرفتش أعيط لحد ما غسلته (فيديو)
بطولة منة شلبي وكريم فهمي.. التحضيرات النهائية للعرض الخاص لفيلم هيبتا 2 (صور)
مواقيت الصلاه غدا الإثنين 6 اكتوبرفى محافظة المنيا.... تعرف عليها
أذكار المساء: دليل عملي لراحة البال وحماية المسلم قبل النوم
مظهر شاهين عن «الفعل الفاضح» بطريق المحور: التصوير جريمة أعظم من الذنب نفسه
هل يجوز استخدام تطبيقات تركيب صور الفتيات مع المشاهير؟.. أمين الفتوى يُجيب
الرئيس التشيكي يضع الانتماء إلى الناتو والاتحاد الأوروبي في صميم مشاورات تشكيل الحكومة المقبلة
وكيل وزارة الصحة يتفقد مستشفى كفر الشيخ العام ويؤكد: صحة المواطن أولوية قصوى
ارتفاع بورصات الخليج مدفوعة بتوقعات خفض الفائدة الأمريكية
هالاند يقود جوارديولا لانتصاره رقم 250 في الدوري الإنجليزي على حساب برينتفورد
أحمد عابدين يخطف الأضواء بعد هدفه في شباك شيلي بتصفيات كأس العالم للشباب
مباحث تموين الغربية تضبط 42 مخالفة في حملة رقابية خلال 24 ساعة"
سامح سليم: لا أملك موهبة التمثيل وواجهت مخاطر في "تيتو" و"أفريكانو"
دور المقاومة الشعبية في السويس ضمن احتفالات قصور الثقافة بذكرى النصر
ارتفاع حصيلة ضحايا الانهيارات الأرضية والفيضانات في نيبال إلى 42 قتيلا
إيمان جمجوم ابنة فيروز: اختلاف الديانة بين والدى ووالدتى لم يسبب مشكلة
جامعة بنها الأهلية تنظم الندوة التثقيفية احتفالاً بذكرى نصر أكتوبر المجيد
«القاهرة الإخبارية»: لقاءات القاهرة ستركز على تنفيذ خطة وقف إطلاق النار في غزة
تأجيل محاكمة 5 متهمين بخلية النزهة
مستشفى الغردقة العام تستقبل الراغبين فى الترشح لانتخابات النواب لإجراء الكشف الطبي
مبابي ينضم إلى معسكر منتخب فرنسا رغم الإصابة مع ريال مدريد
أفشة: مشوار الدوري طويل.. وتعاهدنا على إسعاد الجماهير
مجلس الوزراء يوافق على تقنين أوضاع 160 كنيسة ومبنى تابعًا ليصل الإجمالي إلى 3613 دار عبادة
رسميًا.. موعد صرف معاش تكافل وكرامة شهر أكتوبر 2025
موعد أول يوم في شهر رمضان 2026... ترقب واسع والرؤية الشرعية هي الفيصل
شهيد لقمة العيش.. وفاة شاب من كفر الشيخ إثر حادث سير بالكويت (صورة)
إزالة 50 حالة تعدٍّ واسترداد 760 فدان أملاك دولة ضمن المرحلة الثالثة من الموجة ال27
وزير الصحة: تم تدريب 21 ألف كادر طبي على مفاهيم سلامة المرضى
وزير الدفاع الإسرائيلي: 900 ألف فلسطيني نزحوا من مدينة غزة نحو جنوبي القطاع
عشرات الشهداء في 24 ساعة.. حصيلة جديدة لضحايا الحرب على غزة
الأوقاف تعقد 673 مجلسا فقهيا حول أحكام التعدي اللفظي والبدني والتحرش
فاتن حمامة تهتم بالصورة وسعاد حسني بالتعبير.. سامح سليم يكشف سر النجمات أمام الكاميرا
«السبكي» يلتقي رئيس مجلس أمناء مؤسسة «حماة الأرض» لبحث أوجه التعاون
رئيس مجلس الأعمال المصرى الكندى يلتقى بالوفد السودانى لبحث فرص الاستثمار
عودة إصدار مجلة القصر لكلية طب قصر العيني
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
خالد محمود يكتب l «داهومى».. سحر السينما فى كشف نوايا الاستعمار لنهب تراث الشعوب
خالد محمود
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 14 - 11 - 2024
تبقى السينما وثيقة تاريخيّة كاشفة لأحداث ووقائع تاريخيّة وجرائم إنسانية صاغها الاستعمار في حق تراث الشعوب ومقدراته، وعلى شاشة مهرجان القاهرة السينمائي، يعرض الفيلم السنغالي الفرنسي "داهومي" للمخرجة الشهيرة ماتي ديوب، الذي يعد عملاً فنيًا شعريًا وغامرًا يتعمق في وجهات نظر حقيقية حول قضايا بعيدة المدى تتعلق بالاستيلاء على كنوز وطن وتقرير المصير ثم عملية الاسترداد، تدور أحداث الفيلم الوثائقي في نوفمبر 2021، ويرصد 26 كنزًا ملكيًا من مملكة "داهومي" من المقرر أن تغادر باريس وتعود إلى بلدها الأصلي، جمهورية بنين، باستخدام وجهات نظر متعددة، تتساءل ديوب عن كيفية استقبال هذه القطع الأثرية في بلد أعاد اختراع نفسه في غيابها.
الفيلم الفائز ب"جائزة الدب الذهبي" في مهرجان "
برلين
" السينمائي الدولي 2024، أحد أكثر الأفلام الوثائقية إبداعًا لهذا العام، كما تم ترشيحه لجائزة اختيار النقاد لأفضل فيلم وثائقي تاريخي وأفضل رواية، وهو بحق مؤثر، لكنه فريد من نوعه، وكان ضروريا ليكون بمثابة الدرس، لكن من حاول نهب شيء كبير تحت وطأة احتلال، حيث تقوم المخرجة بالعودة إلى تاريخ الاستعمار الفرنسي للسنغال، ودول أفريقية أخرى.
وفي تفاصيل سياق الأحداث، ومع نهاية القرن التاسع عشر، نهب الاستعمار الفرنسي آلاف القطع الأثرية من أفريقيا، وفي نوفمبر 2021، كانت 26 من الكنوز الملكية لمملكة "داهومي" على وشك مغادرة باريس للعودة إلى وطنها الأصلي، جمهورية بنين، بعد قرن من الزمان، إنها نظرة جديدة من الحاضر إلى الماضي.
يضم "داهومي" تعليقاً صوتياً مؤثراً على المنحوتات، بلغة "الفون" الأصلية للمملكة، ومن منظور أحد التماثيل التي يتم إستردادها، ويتحدث بزمن المستقبل، مما يضيف لمسة من الخيال الدرامي، والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو محادثات الطلاب وهم يناقشون ما يعنيه الآن استعادة هذه القطع الأثرية وما تعنيه هذه الأعمال باعتبارها قطعاً من تاريخهم وثقافتهم والخطاب الجيوسياسي الحالي.
يعيش الفيلم الوثائقي "الهجين"، في تقاطع الصدمات التي تلت الأجيال والمصالحة، مما يجعله لقطة قوية لأحداث مماثلة تتكشف في جميع أنحاء العالم في ثقافات مختلفة، ويتعلق الأمر بالفن والخسارة والذاكرة والقمع واستعادة التاريخ للأجيال القادمة للتعلم منه، ولا يتجاوز طول فيلم "داهومي" الساعة الواحدة، لكن نظرة ديوب المختصرة والإبداعية إلى إعادة القطع الأثرية المسروقة والمنهوبة إلى دولة أفريقية بعد أكثر من قرن من الزمان، تخلق مساحة للحوار حول كيفية تسليم مثل هذه الأشياء وتقديمها في ظل ثقافة المستوطنين.
"داهومي"، مملكة سابقة تقع داخل جمهورية بنين في غرب إفريقيا، طوال تسعينيات القرن التاسع عشر، نهب المستعمرون الفرنسيون الغزاة واستولوا على أكثر من 7 آلاف عمل فني ونقلوها خارج البلاد، وكان العديد منها موجودًا داخل متحف الإنسان (المعروف آنذاك باسم متحف الإثنوغرافيا في تروكاديرو)، وفي عام 2016، قدم الرئيس باتريس تالون طلبًا رسميًا إلى الحكومة الفرنسية لإعادة القطع الأثرية المسروقة إلى بنين، ولكن لم يتم إحراز أي تقدم فعال بشأن هذه القضية حتى عشية عيد الميلاد عام 2020، عندما صدر قانون يضمن إعادة هذه المعالم الثقافية إلى موطنها المناسب.
عندما يتم إعادة القطع الأثرية التي تم الاستيلاء عليها، تبدأ الأمور في التأزم، ليس فقط هناك السؤال حول المدة التي قد تستغرقها الآلاف من القطع الأخرى للعودة - إذا كانت ستعود على الإطلاق أو إذا كانت لا تزال موجودة - لكن أيضًا فيما يتعلق بكيفية عرضها في سياق مناسب، وكيف يمكن لشعب تم إبعاده عن تاريخه الثقافي لأكثر من قرن من الزمان أن يبدأ في إصلاح نفسه؟.. في البداية، يتم استقبال القطع الأثرية وكأنها أبطال عائدون.
وكما الحال مع أعمالها الأخرى، فإن أحدث أعمال ديوب هو عمل سياسي واضح وصدى تاريخي ينظر إلى الأجيال القادمة طلباً للتوجيه واليقظة، وبينما نشاهد هذه القطع الأثرية وهي تُعبأ في صناديق في فرنسا لشحنها إلى الخارج، نشعر بالدهشة من العمل البدني المبذول، إلى أن يدرك المشاهد تدريجياً عمق ونوايا عقلية المستعمر وعزم فرنسا على احتلالها ومحو تاريخ الأجداد.
إن جهود الترميم والإعادة إلى الوطن لا تهدف إلى استعادة التاريخ، بل إلى رعايته أيضاً، ويصبح الأمر أكثر غموضاً عندما تستمر الأجيال الأصغر سناً المكلفة برعاية هذه القطع الأثرية في المستقبل في مناقشة ما إذا كانت هذه العلامات التي تدل على الماضي مادية أم غير مادية لحياتهم؟، والأمر الأكثر إثارة للدهشة أنه من غير الواضح ما إذا كانت جهود الحكومة الفرنسية تهدف حقاً إلى المصالحة، أم مجرد خدعة تهدف إلى تعزيز العلاقات في المنطقة في وقت يتضاءل فيه نفوذ فرنسا في أفريقيا؟
كفيلم وثائقي، يحقق "داهومي" نوعًا من الكمال الشعري، وتجد ديوب أوجه تشابه قوية تجعل هذا العالم الجيوسياسي والثقافي الصغير يتردد صداه على نطاق عالمي.. حيث تم ترقيم القطع الأثرية بحيث تبدو مقنعة ومرعبة مثل تجريد العبيد من إنسانيتهم، ويقدم صوت الماضي المزعج أفكارًا، لكنه لا يفرض أو يحرف المناقشات التي تدور على الشاشة، لا تزال القطع الأثرية مغلقة خلف الزجاج، حيث لا يستطيع أحفاد أسلافهم التواصل بطريقة ذات مغزى، كل هذا يرقى إلى عمل عظيم ذي قيمة تاريخية وتعليمية يشعل ويدعو إلى محادثة حول المشاعر والأحداث التي لن يتم التوفيق بينها أو تفكيكها بالكامل في أي وقت قريب.
فيلم ديوب مليء بالأفكار حول أهمية وجمال الترميم، وقد تم تصويره وتسجيله بشكل جميل مع مشهد صوتي ساحر، تمكنت المخرجة بمهارة من دمج الخيال بالواقع.
وأخيرًا، نتوقف عند المخرجة مأتي ديوب، لقد جعلتها أعمالها السينمائية المتنوعة أحد ممثلي الموجة الجديدة من الثقافة الأفريقية وثقافة الشتات الأفريقي، فاز فيلمها الروائي "أتلانتيكس" بالجائزة الكبرى بمهرجان "كان" عام 2019، وترى السينما كأداة لإستعادة الصور المفقودة وطرح تساؤلات حول التمثيلات الاستعمارية المهينة وابتكار أبطال وبطلات جدد.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
برلين السينمائي 2024.. "Dahomey" يتوج بجائزة الدب الذهبي
أفلام برلين السينمائي تطرح السؤال الصعب.. كيف يمكننا الاستمرار في الحلم والعالم ينهار من حولنا؟
كينيا تختار "Nawi" لتمثيلها بجوائز الأوسكار 2024
مهرجان القاهرة السينمائي يكشف قائمة الأفلام المشاركة بالقسم الرسمي خارج المسابقة في دورته ال 45
مهرجان القاهرة السينمائى يكشف قائمة الأفلام المشاركة بالقسم الرسمى خارج المسابقة في دورته ال 45
أبلغ عن إشهار غير لائق