الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
وزير الكهرباء يبحث مع البنك الدولي تعزيز التعاون بمجالات الطاقة المتجددة
ارتفاع الصادرات الزراعية المصرية إلى 8.2 مليون طن منذ بداية 2025
محافظ المنوفية: مستمرون في إزالة التعديات الخطرة على فرع رشيد
وزير المالية: التسجيل المسبق للشحنات الجوية يُعزز موقع مصر في المؤشرات الدولية
اتحاد الكرة ينعى محمد صبري
ضبط قضايا إتجار بالنقد الأجنبي بقيمة 53 مليون جنيه خلال أسبوع
ضبط مصنع دون ترخيص لتصنيع الأعلاف مجهولة المصدر بالقليوبية
عضو المجلس الدولي للمتاحف: سلوكيات بعض زائري المتحف الكبير دفعت لتشديد الرقابة حفاظا على الآثار
محمد عبدالعزيز عن ابنه كريم عبدالعزيز: "ابني ينوي إعادة تقديم فيلم انتخبوا الدكتور"
تعرف على تشكيل منتخب الناشئين أمام سويسرا بدور ال32 لبطولة العالم
سلامة عيون أطفال مصر.. مبادرة الداخلية "كلنا واحد" تكشف وتداوي (فيديو)
الأمم المتحدة: التهجير الدائم للسكان الفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة يرقى لجريمة حرب
اليوم.. مهرجان القاهرة السينمائي يعرض 26 فيلما
استقبال الشرع بواشنطن يقلق إسرائيل بسبب جبل الشيخ
إسرائيل ترفض منح رئيس وزراء النرويج تصريح دخول لهذا السبب
ضربة روسية عنيفة بصواريخ كينجال على مواقع عسكرية حساسة فى أوكرانيا
الداخلية تضبط آلاف المخالفات في النقل والكهرباء والضرائب خلال 24 ساعة
رئيس كوريا الجنوبية يعلن زيارته لمصر والإمارات الأسبوع المقبل
وزراء التخطيط والزراعة والأوقاف يتفقدون المركز الزراعي المتكامل بسهل القاع
تعرف على الحوافز المقدمة لمصنعي السيارات ضمن البرنامج الوطني لتنمية المجال
دار الكتب والوثائق تعيد إحياء تراث مجلات الأطفال في احتفالية الطفولة
وداع موجع لأيقونة الزمالك.. محمد صبري يرحل قبل أن يفي بوعده لجمهوره
رئيسة نايل تى فى: مقترح تغيير شعار القناة قدمه فريق التطوير والقرار للهيئة
العثور على جثمان غريق داخل ترعة مياه فى جنوب الأقصر
أحمد سليمان ينعى محمد صبري: «فقدنا أكبر مدافع عن نادي الزمالك»
رحيل زيزو المجاني يدفع الزمالك للتحرك لحماية نجومه
باحث إسرائيلي: بنيامين نتنياهو يتعرض ل "دهس ملكي" على يد ترامب
المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : سابق بالخيرات باذن الله ?!
حصن يومك.. أذكار الصباح والمساء ترفع الطمأنينة وتزيد البركة
نشاط الرئيس الأسبوعي.. قرار جمهوري مهم وتوجيهات حاسمة من السيسي للحكومة وكبار رجال الدولة
مؤتمر السكان والتنمية.. «الصحة» تناقش النظام الغذائي ونمط الحياة الصحي
أسعار الفاكهة اليوم الجمعة 14 نوفمبر في سوق العبور للجملة
خطا بورسعيد والصعيد الأعلى في تأخر قطارات السكة الحديد
انطلاق قافلة دعوية للأزهر والأوقاف والإفتاء إلى مساجد شمال سيناء
مواعيد مباريات اليوم الجمعة 14 نوفمبر 2025
توافد الأعضاء فى الساعة الأولى من التصويت بانتخابات نادي هليوبوليس
زيارة الشرع لواشنطن ورسالة من الباب الخلفي
موعد مباراة جورجيا ضد إسبانيا فى تصفيات كأس العالم 2026
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الجمعة 14-11-2025 في محافظة قنا
صندوق "قادرون باختلاف" يشارك في مؤتمر السياحة الميسرة للأشخاص ذوي الإعاقة
الثلاثاء.. إعلان نتائج المرحلة الأولى وبدء الدعاية الامنخابية لجولة الإعادة
الصحة: فحص أكثر من نصف مليون طفل للكشف عن الأمراض الوراثية
الرئيس التنفيذى للمجلس الصحى: الإعلان قريبا عن أول دبلومة لطب الأسرة
طريقة عمل المكرونة بالسي فود والكريمة بمذاق أحلى من الجاهزة
هطول أمطار وتوقف الملاحة بكفر الشيخ.. والمحافظة ترفع حالة الطوارىء
مواقيت الصلاة اليوم الجمعة في شمال سيناء
اليوم العالمي لمرضى السكري محور فعالية توعوية بكلية تمريض «الأزهر» بدمياط
بعد حلقة أمنية حجازي .. ياسمين الخطيب تعتذر ل عبدالله رشدي
وداع موجع في شبين القناطر.. جنازة فني كهرباء رحل في لحظة مأساوية أمام ابنته
الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية تشارك في احتفالية يوم الوثيقة العربية بجامعة الدول العربية
هل ثواب الصدقة يصل للمتوفى؟.. دار الإفتاء توضح
المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي يوافق على إنشاء جامعة دمياط التكنولوجية
سنن التطيب وأثرها على تطهير النفس
مصرع شقيقتين في انهيار منزل بقنا بعد قدومهما من حفل زفاف في رأس غارب
وزارة التعليم تضيف معلمي ثانية إعدادي للفئات المستحقة ل«حافز التطوير»
برباعية في أوكرانيا.. فرنسا تصعد لكأس العالم 2026 رسميا
غلق امتداد محور 26 يوليو أمام جامعة مصر لرفع كوبري مشاة محطة المونوريل
كيف بدأت النجمة نانسي عجرم حياتها الفنية؟
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
لماذا تخترق جماعات الإسلام السياسي المجتمع الأوروبى؟
أخبار الحوادث
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 21 - 11 - 2021
تقرير يكتبه : عمرو فاروق
العلاقة بين الجماعات الأصولية والمجتمع الغربي ملتبسة ومرتبكة تاريخيًا، يحيطها الكثير من الغموض والحذر الواقع بين العداوة والتوظيف والمنفعة المتبادلة، وفقًا لبرجماتية متناهية في الاستغلال السياسي والاجتماعي والديني.
استثمرت الجماعات الأصولية بتنوعاتها هامش الحريات لفرض رؤيتها ونشر توجهاتها بين الجاليات العربية والإسلامية، أو التأثير في الهوية الغربية بشكل عام وتطويعها لما يتراءى مع مرجعياتها الفكرية المتشددة.
تمثل أزمة فقدان الهوية والحالة الشعورية بالاستغراب، التي تسيطر على الجاليات العربية والإسلامية مدخلا في توطين مشروع تيارات الإسلام السياسي ومرجعيته الفكرية، كبديل للانتماء الوطني والقومي، في ظل تعايشهم وسط سلوكيات تناقض عاداتهم وتقاليدهم، التي تربوا في أحضانها.
الكثير من الجماعات الأصولية وفي مقدمتهم جماعة الإخوان الإرهابية، وجدت في الغرب ضالتها لزيادة نفوذها وتقوية مصالحها، وتنمية موادرها ومصادر تمويلها، وتسويق مشروعها الفكري، فضلاً عن تقديم نفسها كبديل مناسب للأنظمة السياسية الحاكمة، و الحامي للمصالح الغريية في العمق العربي في حال دعم ممثليها للوصول إلى السلطة.
في المقابل وظفت دوائر صنع القرار الغربي الجماعات الأصولية في برجماتية سياسية نفعية وخلقت منهم كيانات ضغط سياسي وهمية لتمرير مصالحها وتنفيذ أجندتها في مواجهة النظم السياسية العربية الحاكمة، بجانب استخدامهم في تعبئة أصوات الجاليات العربية والإسلامية في العمليات الانتخابية وتوجهيهم لدعم تيارات وشخصيات سياسية محددة.
حالة التوظيف المتبادلة والمتناقضة بين أوروبا والجماعات الأصولية لم تتمكن من اخفاء مساحة الكراهية المتزايدة، والتي يتم تغذيتها بين الجانبين في إطار مجموعة من الأسباب والدوافع منها على سبيل المثال وليس الحصر، استدعاء نغمة الخلافة.
سعت مكونات الإسلام السياسي إلى التخطيط لمحاولة إعادة تغيير الهوية الغربية فكرياً وثقافياً، وفقاً لما يسمى ب»استاذية العالم»، التي طرحها حسن البنا، وصار على دربه الكثير الحركات الأصولية، معتمدة على سياسة القوة الناعمة في اختراق المجتمع الأوروبي منذ مرحلة الثمانينات من القرن الماضي، بهدف السيطرة على الغرب، لا سيما جماعة الإخوان، التي لجأت إلى مشروع «الاستقطاب المجتمعي» للفكرة الأصولية، وتوسعت في تأسيس المراكز الإسلامية الكبرى، والتغلغل في عمق مؤسسات ودوائر صنع القرار الغربي ومحاولة استمالتهم ل»مشروع الإسلام السياسي».
أمام حالة التعاون والتناطح، اتجه الغرب لتأسيس الكيانات البحثية لتقديم رؤية موسعة حول مكونات الإسلام الحركي شاملة لقراءة جوانبها التنظيمية ومنهجيتها الحركية ومفاهيمها ومضمامينها الفكرية، ودوافع مشاريعها ومشاربها السياسية، ورصدا لنقاط ضعفها وقوتها، وطرق تطويعها، والعمل على وقف نفوذها في العمق الأوروبي.
يقول مارتن فرامبتون في كتابه «لإخوان المسلمون والغرب: تاريخ من العداء والمشاركة»، إن الإخوان حاولوا استغلال الكليشيهات التي كان يطلقها الغربيون حول الديمقراطية والحرية لتقديم صورة معتدلة عن أنفسهم، ولم تكن الرغبة الإخوانية في التواصل مع الغرب تعني الرغبة في الانفتاح والحوار مع ثقافتها، وإنما كانت أسلوباً براجماتياً في كثير من الأحيان.
ويشير «فرامبتون» إلى أنه على الرغم من عدم توافق الغرب مع فكر جماعة الإخوان وقياداتها، فإنه يتعامل معها بصورة عادية، ما يفسر البراجماتية التي يتعاطى بها الغرب الذي يبدو الأكثر استعدادا للدخول في حوار بهدف التعاون والمنفعة المتبادلة معهم.
اعتبر»فرامبتون» أن العلاقة بين الإخوان والغرب مرَّت بمحطات من عدم الثقة، لا سيما أن المرجعية الفكرية للجماعة تحمل الغرب المسؤولية الكاملة عن ضياع أرض فلسطين، وإسقاط الخلافة العثمانية، لذا جاءت فكرة تأسيس التنظيم على أساس مواجهة الهيمنة الغربية على المجتمعات المسلمة، بل ومحاولة تقديم بديلًا لها، وأنه على الرغم من حالة عدم اليقين، وغياب الموثوقية بين الطرفين، فإن الغرب اعتبر الحركة حصناً يمكن استغلاله ضد تنامي الفكر الشيوعي في فترة التحرر الوطني التي بدأت في الخمسينيات، وهو ما عكس تخوفهم من تحول هذه الحركات إلى ما يشبه «حصان طروادة» للشيوعية.
احتضنت بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية الكثير من المرجعيات الفكرية المتشددة، أمثال قيادات تنظيم الجهاد، والجماعة الإسلامية وتنظيم القاعدة، ورجال التنظيم الدولي للإخوان، ليس من قبيل الحرية والديمقراطية، لكن من باب التوظيف السياسي المتعمد وتحويلهم لأوراق ضغط يمكنها التلاعب بها أمام بعض الأنظمة الحاكمة، وضمان عدم التمرد على سياستها ومصالحها في عمق الشرق الأوسط.
قٌدمت هذه العناصر المتطرفة كممثل للإسلام في الغرب، وأنها التجسيد الواقعي والحقيقي للمسلمين والشريعة الإسلامية، بهدف خلق وتصدير فكرة «الكراهية» السياسية والاجتماعية، وانتشار ظاهرة «الإسلاموفوبيا»، التي حصنت الجماعات الأصولية وعملت على تعبئة داوئر الإسلام السياسي تجاه المجتمعات الأوروبي، وخدمت في المقابل المصالح الغربية التي وظفت تلك الظاهرة لتحقيق مصالحها تحت لافتة «مكافحة الإرهاب والتطرف».
قامت بعص الجماعات الأصولية، بانتهاج العنف المسلح، واتباع طريق المواجهة المباشرة، ووفق سياسة التغيير من أعلى، تجاه المصالح الغربية، سواء داخل أوروبا أو خارجها، فيما يطلق عليه» العدو البعيد»، وتأخير الالتحام المباشر، مع العدو القريب «الأنظمة العربية»، وهي النهج الذي اتبعه تنظيم «القاعدة»، على يد أسامة بن لادن وأيمن الظواهري، وتشكيل ما سمى ب»الجبهة العالمية لقتال اليهود والصليبين»، في فبراير 1998، سعيا لخلق حواضن شعبية داعمة لتوجهاته، نقيضا للمسارات التي اتبعها تنظيم «داعش» في التركيز على العدو المحلي أو النظام السياسي القائم.
تعتبر المجتمعات الأوروبية والغربية في مخيلة المرجعية الفكرية الإصولية إرثاً تاريخياً يمثل جزء صلباً من كيان دولة الخلافة، ووجب عودتها إلى حواضن الأيديولوجية ومساراتها السياسية والدينية، ومن ثم لم تكن الإجراءات التي اتخذها عدد من الدول الأوروبية، لوقف تمدد تيارات الإسلام السياسي من قبيل المصادفة، كونهم أدركوا حجم التغلغل الأصولي وخطورته في تغيير النمط السلوكي والفكري للدوائر الاجتماعية الأوروبية.
كانت الجاليات والأقليات العربية والإسلامية، في مرمى المخطط الإخواني، خلال عملية الإختراق الغربي، إذ أنها الأدة الأكثر تأثيراً وفاعلية في الوصول للدوائر المجتمعية والسياسية الأوروبية، لسهولة توظيفها ضمنياً في نشر مرتكزاتها وأدبياتها العقائدية، وتحقيق مشروع الهيمنة على الغرب، وفقاً للكثير من الوثائق المسربة أو المضبوطة من قبل الأجهزة الاستخباراتية منذ تسعينات القرن الماضي.
سعياً في امتلاك مفاتيح وأدوات مرحلة «التمكين»، عملت جماعة الإخوان تحديداً، على ضرورة التوسع في انشاء المساجد والمراكز والمؤسسات والمدارس الإسلامية، في محاولة لتغيير هوية المجتمعات الغربية، التي وصفتها بأنها تتعايش على أصول ومباديء الجاهلية.
في المقابل تم تشكيل مجموعات وكيانات وأحزاب تحمل مرجعيات اليمين المسيحي المتشدد، وتوظيفها للجوانب التاريخية والعسكرية لقادة الغرب أمثال فيليب الثاني، وريتشارد «قلب الأسد» ملك إنجلترا، والبابا أوربان الثاني، وبوهيموند، وجودفري، وتانكرد، وبطرس الناسك، في ظل تعبئة جماهيرية تدعو لوصف المهاجرين المسلمين بالغزاة الجدد، الساعين إلى تبديل وتغيير هويتهم الغربية والتأثير في مرجعياتهم المسيحية، ما أدي إلى بلورة فكرة الإنتقام والثأر التاريخي لدى الكثير من الطبقات الأوروبية.
شهدت مرحلة التسعينيات، توسع جماعة الإخوان في تكوين المؤسسات الأصولية في أوروبا، وتم انشاء اتحاد المنظمات الإسلامية ليكون واجهة للتنظيم الدولي للإخوان، وضم أكثر من 500 منظمة بدول الاتحاد الأوروبي وخارجها.
كانت باكورة مخططها تدشين ما سمى ب»التنظيم الدولي» والتمركز به داخل أوروبا، على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي ايضاً، مثل جمعية الوقف الإسلامي بأمريكا الشمالية عام 1973، والمجتمع الإسلامي لأمريكا الشمالية (ICNA) 1982، والمعهد العالمي للفكر الإسلامي، ومجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (CAIR) 1994، والجمعية الإسلامية الأمريكية(MSA) 1993، والمجمع الفقهي بأمريكا الشمالية، و»مؤسسة الأرض المقدسة».
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
د. محمد البشارى : الجماعات التكفيرية.. «خطفت» الدين
مستشار البرلمان الأوروبى للشئون الإسلامية:
معركة الهوية الأصولية مع الحداثة الغربية
"اعترافات قائد الانقلاب" .. دراسة حديثة لرفيق حبيب
د. بهاء حلمى يكتب: أوروبا فى أحضان الفكر الإخوانى
الإخوان والتنظيمات الإرهابية وراء الكراهية ضد الإسلام فى الغرب
الإسلاموفوبيا
أبلغ عن إشهار غير لائق