span style="font-family:" Arial","sans-serif""قال الإتحاد المصري للتأمين، خلال نشرته الأسبوعية، إن عملاء التامين اصبحوا أكثر انفتاحاً وتقبّلاً لمشاركة بياناتهم الشخصية مع شركة التأمين لزيادة التحكم في المخاطر والاستفادة من خدمات الوقاية، ويمكن لشركات التأمين استخدام هذه المعلومات لكي تتولي دوراً بارزاً في حياة العملاء. span style="font-family:" Arial","sans-serif""وأشار الاتحاد المصري للتأمين، أنه كلما زاد ذكاء العملاء تكنولوجياً، كلما تطورت تفضيلاتهم، فهم يبحثون الآن عن تجارب شاملة ومنتجات وخدمات معدّة خصيصا لهم، مما يعني أن شركات التأمين يجب أن تعيد التفكير في استراتيجياتها الحالية. وتتيح تطورات (البيانات الضخمة والتحليلات والذكاء الاصطناعي وتقنية blockchainspan style="font-family:" Arial","sans-serif"") فرصاً لشركات التأمين لتحسين كفاءتها التشغيلية وتعزيز تجربة العملاء. span style="font-family:" Arial","sans-serif""واشار الاتحاد، إلى التحديات التي يواجهها نشاط تأمينات الحياة لحدوث سلسلة من التغييرات، حيث تطلق شركات تأمينات الحياة المبادرات الصحية وتقدم عروضاً مرنة لإدارة المخاطر الناشئة بشكل أفضل وذلك لكي تتمكن من مواكبة بيئة النشاط التي تتسم بسرعة التغير. span style="font-family:" Arial","sans-serif""وأضافت النشرة الصادرة عن الإتحاد المصري للتأمين، أن شركات التأمين تتعاون مع شركائها في النظام البيئي، كما تسعى إلى تقديم عروض تأمين رقمية بالكامل وتعمل على تقليل الزمن الذي تستغرقه دورة الشراء استجابة لرغبة حاملي الوثائق، وقد أدى استخدام الأدوات التحليلية القائمة على الذكاء الاصطناعي، وتحليلات الوجه، و تقنيات البلوك تشين، وعلم الوراثة اللاجينية Epigeneticsspan style="font-family:" Arial","sans-serif"" إلى تعزيز الكفاءة التشغيلية لشركات التأمين.