يدور موضوع المعرض الذي يقام له حاليا في متحف اللوفر في فرنسا تحت عنوان "وارهول تحت الأرض" حول أعمال الطبع على الخشب والزجاج الذي أنجزها الفنان الأمريكي آندى وراهول (1928 -1987)، والذي يستمر حتى 23 نوفمبر القادم. ويلقى المعرض الضوء على الأعمال الفنية التي أنجزها وارهول بين عامي 1978 – 1979، ومنها السلة المعروفة باسم "الأجساد الكهربائية"، والتي تم استعارتها من متحف "تات"، والكارثة البيضاء التي ظهر فيها مدى تأثره بالموسيقى والأفلام السينمائية التي ظهرت في عصره ونقل صور على لوحاته الخشبية أو الزجاجية إلى جانب عشر بورتريهات للفنانة السينمائية "إليزابيث تيلور"، إلى جانب رسم أغلفه مجلات "أنترفيو"، إلى جانب قصاصات الصحف ولوحته "المصنع"، والأفلام التي استمدها من قصص مصمم البالية الشهير "مرس كاننجهام" و"جون كاج".