لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم، وتعرض أكثر من 100 آخرين لإصابات متباينة، على هامش المباراة بين فريقي ديبورتيفو كالي، وإندبندنتي ميديلين، في إياب الدور النهائي لبطولة الدوري الكولومبي لكرة القدم. انتهت المباراة بتعادل الفريقين 1 / 1 ، وفوز كالي باللقب، أثر فوزه 1 / صفر، في مباراة الذهاب على ملعبه قبل أيام. وذكر المتحدث عن الشرطة أن ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم نتيجة إصابتهم بطلقات نارية، خلال احتفال الآلاف من مشجعي ديبورتيفو، في شوارع مدينة كالي. وأوضحت الشرطة أن نحو 60 مشجعًا آخرين، أصيبوا بطعنات، أو إصابات ناجمة عن حوادث طريق، وسقوط من فوق الحافلات التي طافت شوارع المدينة ،في مهرجان احتفالي بالفريق. كما ذكرت تقارير إخبارية أن كل المشجعين الذين نقلوا إلى المستشفيات كانوا تحت تأثير الكحوليات. وفي ميديلين، أضطرت الشرطة لاستخدام الغازات المسيلة للدموع، من أجل تفريق المشجعين الذين لجأوا لأعمال عنف بعد هزيمة فريقهم في النهائي. وذكرت التقارير أن نحو 70 شخصا تلقوا العلاج في مستشفيات المدينة وأن اصاباتهم تراوحت بين طعنات وكدمات وخدوش إضافة لحالات إغماء نتيجة الغازات المسيلة للدموع. وعاد فريق ديبورتيفو إلى مدينة كالي ولكن مسؤولي النادي أوقفوا أي احتفالات، بسبب هذه الأحداث المؤسفة التي شهدتها المدينتان. لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم، وتعرض أكثر من 100 آخرين لإصابات متباينة، على هامش المباراة بين فريقي ديبورتيفو كالي، وإندبندنتي ميديلين، في إياب الدور النهائي لبطولة الدوري الكولومبي لكرة القدم. انتهت المباراة بتعادل الفريقين 1 / 1 ، وفوز كالي باللقب، أثر فوزه 1 / صفر، في مباراة الذهاب على ملعبه قبل أيام. وذكر المتحدث عن الشرطة أن ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم نتيجة إصابتهم بطلقات نارية، خلال احتفال الآلاف من مشجعي ديبورتيفو، في شوارع مدينة كالي. وأوضحت الشرطة أن نحو 60 مشجعًا آخرين، أصيبوا بطعنات، أو إصابات ناجمة عن حوادث طريق، وسقوط من فوق الحافلات التي طافت شوارع المدينة ،في مهرجان احتفالي بالفريق. كما ذكرت تقارير إخبارية أن كل المشجعين الذين نقلوا إلى المستشفيات كانوا تحت تأثير الكحوليات. وفي ميديلين، أضطرت الشرطة لاستخدام الغازات المسيلة للدموع، من أجل تفريق المشجعين الذين لجأوا لأعمال عنف بعد هزيمة فريقهم في النهائي. وذكرت التقارير أن نحو 70 شخصا تلقوا العلاج في مستشفيات المدينة وأن اصاباتهم تراوحت بين طعنات وكدمات وخدوش إضافة لحالات إغماء نتيجة الغازات المسيلة للدموع. وعاد فريق ديبورتيفو إلى مدينة كالي ولكن مسؤولي النادي أوقفوا أي احتفالات، بسبب هذه الأحداث المؤسفة التي شهدتها المدينتان.