تمكنت القوات العراقية المشتركة من قتل أكثر من 40 مسلحا من تنظيم "داعش" الإرهابي شمال مدينة تكريت مركز محافظة صلاح الدين شمالي العراق خلال عملياتها العسكرية الهادفة إلى تطهير المنطقة من سيطرة "داعش". وذكر بيان لوزارة الداخلية العراقية، الخميس 4 يونيو، أن القوات العراقية المشتركة دمرت أربع سيارات وجرافة مصفحة تحمل أسلحة ثقيلة. وأوضح البيان أن قيادة عمليات سامراء أعلنت إنجاز المرحلة الأولى من عملية "وثبة الأسد" ضمن عمليات "لبيك يا عراق" الهادفة إلى تطهير محافظتي الأنبار وصلاح الدين من الإرهابيين. وقال قائد عمليات سامراء اللواء عماد الزهيري إن قيادة العمليات طهرت مساحات واسعة من منطقة اللاين غربي سامراء بعد مقتل العشرات من داعش والاستيلاء على كميات من الأسلحة والعتاد لداعش بعد هروب عناصره من جيوبلهم بالمنطقة. وأشارت قيادة قوات الشرطة الاتحادية إلى تعزيز قطعاتها ب800 مقاتل من قوات النخبة للمشاركة في العمليات العسكرية ضمن معارك "لبيك ياعراق"، بعد استكمال تدريبات عسكرية مكثفة على عمليات القنص وقتال الشوارع ومعالجة السيارات المفخخة والهجمات المظلية واقتحام الثكنات المحصنة. ومن المقرر أن تتولى قوات النخبة مهمات قتالية خاصة ضد تنظيم داعش في الرمادي بالأنبار، وستشارك في عمليات خاصة ضمن عمليات التحرير للأراضي العراقية التي يحتلها التنظيم الإرهابي. تمكنت القوات العراقية المشتركة من قتل أكثر من 40 مسلحا من تنظيم "داعش" الإرهابي شمال مدينة تكريت مركز محافظة صلاح الدين شمالي العراق خلال عملياتها العسكرية الهادفة إلى تطهير المنطقة من سيطرة "داعش". وذكر بيان لوزارة الداخلية العراقية، الخميس 4 يونيو، أن القوات العراقية المشتركة دمرت أربع سيارات وجرافة مصفحة تحمل أسلحة ثقيلة. وأوضح البيان أن قيادة عمليات سامراء أعلنت إنجاز المرحلة الأولى من عملية "وثبة الأسد" ضمن عمليات "لبيك يا عراق" الهادفة إلى تطهير محافظتي الأنبار وصلاح الدين من الإرهابيين. وقال قائد عمليات سامراء اللواء عماد الزهيري إن قيادة العمليات طهرت مساحات واسعة من منطقة اللاين غربي سامراء بعد مقتل العشرات من داعش والاستيلاء على كميات من الأسلحة والعتاد لداعش بعد هروب عناصره من جيوبلهم بالمنطقة. وأشارت قيادة قوات الشرطة الاتحادية إلى تعزيز قطعاتها ب800 مقاتل من قوات النخبة للمشاركة في العمليات العسكرية ضمن معارك "لبيك ياعراق"، بعد استكمال تدريبات عسكرية مكثفة على عمليات القنص وقتال الشوارع ومعالجة السيارات المفخخة والهجمات المظلية واقتحام الثكنات المحصنة. ومن المقرر أن تتولى قوات النخبة مهمات قتالية خاصة ضد تنظيم داعش في الرمادي بالأنبار، وستشارك في عمليات خاصة ضمن عمليات التحرير للأراضي العراقية التي يحتلها التنظيم الإرهابي.