أشاد تشارلز دينج - نائب رئيس هواوى - بالمنتدى الاقتصادى العربى على ما حققه من نجاح، موضحاً أن هذا المنتدى سيظل يلعب دوراً مؤثراً فى تعزيز التفاهم المتبادل والتفاعل بين الصين والدول الأعضاء بالجامعة العربية. واشارت هواوى بالفرصة العظيمة التى سنحت لها للعمل مع البلدان العربية لبناء "طريق الحرير" فى مجال المعلومات بالإضافة إلى تعزيز التنمية فى مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أجل تحقيق غد أفضل. وفى عالمنا الحاضر - تغلغلت التنمية فى مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتطبيقاتها فى جميع جوانب المجتمع البشرى، كما توجه التنمية الاقتصادية والاجتماعية فى جميع أنحاء العالم، وقد بات مستوى النمو فى مجال الاتصالات والمعلومات مؤشر هام لقوة الأمم والأعمال التجارية، كما أنه مقياس للتنمية الاجتماعية وجودة الحياة، وقد دأبت هواوى على الأستثمار فى الأبتكار والتركيز على إحتياجات العملاء. وأنفقت هواوى على مدى السنوات العشر الماضية ما يتجاوز 30 مليار دولاراً أمريكياً فى مجال البحث والتطوير، وأضاف دينج "يبلغ عدد العاملين لدى هواوى 170000 موظف فى جميع أنحاء العالم، تعمل نسبة 45% منهم فى مجال البحث والتطوير، كما أستثمرنا 30.6 مليار دولاراً أمريكياً فى مجال البحث والتطوير خلال السنوات العشر الماضية، وفى عام 2014 بلغ عائد مبيعات هواوى على مستوى العالم 46.5 مليار دولاراً أمريكياً، 70% منها من السوق العالمية، وحالياً تستخدم منتجات هواوى وحلولها فى أكثر من 170 بلد، وتخدم ثلث سكان العالم". وإلتزمت هواوى منذ أواخر تسعينيات القرن الماضى بالتوسع فى أسواق الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات فى إقليم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ولا تزال تستثمر بنشاط فى هذا الإقليم، وبفضل ما تبذله هواوى من جهود دؤوبة باتت أكبر مقدم لخدمات وأجهزة المعلومات والاتصالات فى الإقليم، وتعمل من خلال 21 مكتب تمثيلى لها فى 33 بلد من بلدان الإقليم. وقد قامت هواوى بتعديل إستراتيجيتها العامة مواكبة للتطوير المستمر فى مجال تكنولوجيا المعلومات والتكامل فى مجال تكنولوجيا الاتصالات، وتقر هواوى بالدور الحيوى للبنية التحتية للاتصالات فى التنمية الاقتصادية المحلية، وتصر على تقديم حلول ذات جودة فائقة مصممة حسب طلب كل عميل، من خلال خدمة ممتازة وبتكلفة تشغيل بسيطة لسد إحتياجات العملاء، وتتعاون هواوى مع مشغلى الاتصالات والهيئات الحكومية، والشركات، والعملاء فى الوطن العربى، وستتسع آفاق هواوى فى التعاون مع البلدان العربية، وستزداد مساهمتها فى الصناعة العربية فى مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وفى الاقتصاد الإقليمى، وفى التنمية الاجتماعية. وتقدر هواوى - فى تنفيذها للتعاون فى مجال الأعمال - الأهمية الكبيرة للوفاء بإخلاص بمسؤوليتها الاجتماعية كشركة مسؤولة تخدم المجتمع، وهذه الاستراتيجية توفر فرص عمل وفرص للتدريب فى الإقليم، وقد أنشأت هواوى عدد من المراكز الفنية المتقدمة فى مصر، والسعودية، والمغرب، والإمارات العربية المتحدة، والبحرين، وغيرها من البلدان، لتنمية مواهب الجيل القادم من أبناء الإقليم فى مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتعقد هواوى شراكات مع الجامعات المحلية، وتقدم برامج تدريبية فى مجال تكنولوجيا الاتصالات فى الصين للطلبة الموهوبين، وتسعى هواوى - من خلال هذا النوع من الأنشطة - إلى تعزيز التبادل الاقتصادى، والتكنولوجى، والثقافى بين الصين وبلدان الوطن العربى. أشاد تشارلز دينج - نائب رئيس هواوى - بالمنتدى الاقتصادى العربى على ما حققه من نجاح، موضحاً أن هذا المنتدى سيظل يلعب دوراً مؤثراً فى تعزيز التفاهم المتبادل والتفاعل بين الصين والدول الأعضاء بالجامعة العربية. واشارت هواوى بالفرصة العظيمة التى سنحت لها للعمل مع البلدان العربية لبناء "طريق الحرير" فى مجال المعلومات بالإضافة إلى تعزيز التنمية فى مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أجل تحقيق غد أفضل. وفى عالمنا الحاضر - تغلغلت التنمية فى مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتطبيقاتها فى جميع جوانب المجتمع البشرى، كما توجه التنمية الاقتصادية والاجتماعية فى جميع أنحاء العالم، وقد بات مستوى النمو فى مجال الاتصالات والمعلومات مؤشر هام لقوة الأمم والأعمال التجارية، كما أنه مقياس للتنمية الاجتماعية وجودة الحياة، وقد دأبت هواوى على الأستثمار فى الأبتكار والتركيز على إحتياجات العملاء. وأنفقت هواوى على مدى السنوات العشر الماضية ما يتجاوز 30 مليار دولاراً أمريكياً فى مجال البحث والتطوير، وأضاف دينج "يبلغ عدد العاملين لدى هواوى 170000 موظف فى جميع أنحاء العالم، تعمل نسبة 45% منهم فى مجال البحث والتطوير، كما أستثمرنا 30.6 مليار دولاراً أمريكياً فى مجال البحث والتطوير خلال السنوات العشر الماضية، وفى عام 2014 بلغ عائد مبيعات هواوى على مستوى العالم 46.5 مليار دولاراً أمريكياً، 70% منها من السوق العالمية، وحالياً تستخدم منتجات هواوى وحلولها فى أكثر من 170 بلد، وتخدم ثلث سكان العالم". وإلتزمت هواوى منذ أواخر تسعينيات القرن الماضى بالتوسع فى أسواق الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات فى إقليم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ولا تزال تستثمر بنشاط فى هذا الإقليم، وبفضل ما تبذله هواوى من جهود دؤوبة باتت أكبر مقدم لخدمات وأجهزة المعلومات والاتصالات فى الإقليم، وتعمل من خلال 21 مكتب تمثيلى لها فى 33 بلد من بلدان الإقليم. وقد قامت هواوى بتعديل إستراتيجيتها العامة مواكبة للتطوير المستمر فى مجال تكنولوجيا المعلومات والتكامل فى مجال تكنولوجيا الاتصالات، وتقر هواوى بالدور الحيوى للبنية التحتية للاتصالات فى التنمية الاقتصادية المحلية، وتصر على تقديم حلول ذات جودة فائقة مصممة حسب طلب كل عميل، من خلال خدمة ممتازة وبتكلفة تشغيل بسيطة لسد إحتياجات العملاء، وتتعاون هواوى مع مشغلى الاتصالات والهيئات الحكومية، والشركات، والعملاء فى الوطن العربى، وستتسع آفاق هواوى فى التعاون مع البلدان العربية، وستزداد مساهمتها فى الصناعة العربية فى مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وفى الاقتصاد الإقليمى، وفى التنمية الاجتماعية. وتقدر هواوى - فى تنفيذها للتعاون فى مجال الأعمال - الأهمية الكبيرة للوفاء بإخلاص بمسؤوليتها الاجتماعية كشركة مسؤولة تخدم المجتمع، وهذه الاستراتيجية توفر فرص عمل وفرص للتدريب فى الإقليم، وقد أنشأت هواوى عدد من المراكز الفنية المتقدمة فى مصر، والسعودية، والمغرب، والإمارات العربية المتحدة، والبحرين، وغيرها من البلدان، لتنمية مواهب الجيل القادم من أبناء الإقليم فى مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتعقد هواوى شراكات مع الجامعات المحلية، وتقدم برامج تدريبية فى مجال تكنولوجيا الاتصالات فى الصين للطلبة الموهوبين، وتسعى هواوى - من خلال هذا النوع من الأنشطة - إلى تعزيز التبادل الاقتصادى، والتكنولوجى، والثقافى بين الصين وبلدان الوطن العربى.