قرر مجلس نقابة الصيادلة، حل صندوق المعاشات والإعانات باتحاد المهن الطبية وتقسيمه بنظام التقسيم السنوي على حسب أعضاء كل نقابة. وأشارت النقابة في بيان لها الثلاثاء 26 مايو، إلى أن السبب في حل "صندوق المعاشات والإعانات" هو المخالفات المالية والإدارية الناجمة عن سوء إدارة الاتحاد وفقاً لميزانية عام 2014، ومقترح نقابة الصيادلة بعد حل الصندوق الذي يتضمن حفظ أموال الصيادلة وزيادة استثمارها. وأكدت النقابة أن حصيلة الدمغة تبلغ 430 مليون جنيه لعام 2014 وصندوق المعاشات يحقق فائضاَ فائضاً سنوياً لكن مع ملاحظة أن معدل زيادة المصروفات يبلغ ضعف معدل الإيرادات وهو ما يمثل خطورة على الوضع المالي للصندوق على المدى البعيد . وأوضحت النقابة أن الأطباء البشريين يحصلون على نسبة 45 % من المزايا المالية للاتحاد في حين تبلغ نسبة الصيادلة 21 % وزيادة معاش أعضاء الاتحاد من 500 جنية إلى 600 جنية سوف يؤدي إلى عجز مقداره نصف مليار جنية تقريبا خلال 35 عام . وأكدت النقابة أن اشتراكات نقابة الصيادلة أكبر من باقي اشتراكات النقابات مقارنة بالمعاشات المنصرفة مما يسفر عن عدم المساواة كما أن الدمغة تمثل 99.4 % من إجمالي موارد صندوق المعاشات معظمها من شركات الأدوية وتحسين استثمار أموال صندوق المعاشات لرفع نسبة عوائد الاستثمار وأشارت إلى أن حسابات استثمارات تقلصت من 88 مليون إلى 26 مليون ونصف عام 2014 وشهادات استثمار بالبنك الأهلي تقلصت من 233 مليون عام 2012 لتصل ل209 مليون عام 2014 واستثمار بنادي الماظة حقق خسائر قدرها نصف مليون جنية خلال عامين من أصل رأس مال مستثمر 2 مليون جنيه. كما أن المستشفيات تقلصت الدمغة الموردة من المستشفيات عام 2014 لتصل إلى 6 مليون و640 ألف بعدما كانت 7 مليون و 927 ألف عام 2013 . وأوضحت أن شركات الأدوية ارتفعت حصيلة الدمغة من شركات الأدوية والتي تمثل المورد الأكبر للدمغة من 306 مليون 391 ألف عام 2013 إلى 341 مليون و485 ألف عام 2014 كما ان الدمغة بيطرية تقلصت من 7 مليون و910الف عام 2013 لتصل الى 7 مليون و168 الف عام 2014 . مشروع العلاج حقق إيرادات قدرها 45 مليون ومصروفات 4 مليون و323 ألف عام 2013 ،أما عام 2014 فقد بلغت الإيرادات 58 مليون 321 ألف والمصروفات 5مليون 195 ألف، في حين دعم الاتحاد المشروع بمبلغ 98 مليون 858 ألف عام 2013 و93 مليون 304 ألف عام 2014. قرر مجلس نقابة الصيادلة، حل صندوق المعاشات والإعانات باتحاد المهن الطبية وتقسيمه بنظام التقسيم السنوي على حسب أعضاء كل نقابة. وأشارت النقابة في بيان لها الثلاثاء 26 مايو، إلى أن السبب في حل "صندوق المعاشات والإعانات" هو المخالفات المالية والإدارية الناجمة عن سوء إدارة الاتحاد وفقاً لميزانية عام 2014، ومقترح نقابة الصيادلة بعد حل الصندوق الذي يتضمن حفظ أموال الصيادلة وزيادة استثمارها. وأكدت النقابة أن حصيلة الدمغة تبلغ 430 مليون جنيه لعام 2014 وصندوق المعاشات يحقق فائضاَ فائضاً سنوياً لكن مع ملاحظة أن معدل زيادة المصروفات يبلغ ضعف معدل الإيرادات وهو ما يمثل خطورة على الوضع المالي للصندوق على المدى البعيد . وأوضحت النقابة أن الأطباء البشريين يحصلون على نسبة 45 % من المزايا المالية للاتحاد في حين تبلغ نسبة الصيادلة 21 % وزيادة معاش أعضاء الاتحاد من 500 جنية إلى 600 جنية سوف يؤدي إلى عجز مقداره نصف مليار جنية تقريبا خلال 35 عام . وأكدت النقابة أن اشتراكات نقابة الصيادلة أكبر من باقي اشتراكات النقابات مقارنة بالمعاشات المنصرفة مما يسفر عن عدم المساواة كما أن الدمغة تمثل 99.4 % من إجمالي موارد صندوق المعاشات معظمها من شركات الأدوية وتحسين استثمار أموال صندوق المعاشات لرفع نسبة عوائد الاستثمار وأشارت إلى أن حسابات استثمارات تقلصت من 88 مليون إلى 26 مليون ونصف عام 2014 وشهادات استثمار بالبنك الأهلي تقلصت من 233 مليون عام 2012 لتصل ل209 مليون عام 2014 واستثمار بنادي الماظة حقق خسائر قدرها نصف مليون جنية خلال عامين من أصل رأس مال مستثمر 2 مليون جنيه. كما أن المستشفيات تقلصت الدمغة الموردة من المستشفيات عام 2014 لتصل إلى 6 مليون و640 ألف بعدما كانت 7 مليون و 927 ألف عام 2013 . وأوضحت أن شركات الأدوية ارتفعت حصيلة الدمغة من شركات الأدوية والتي تمثل المورد الأكبر للدمغة من 306 مليون 391 ألف عام 2013 إلى 341 مليون و485 ألف عام 2014 كما ان الدمغة بيطرية تقلصت من 7 مليون و910الف عام 2013 لتصل الى 7 مليون و168 الف عام 2014 . مشروع العلاج حقق إيرادات قدرها 45 مليون ومصروفات 4 مليون و323 ألف عام 2013 ،أما عام 2014 فقد بلغت الإيرادات 58 مليون 321 ألف والمصروفات 5مليون 195 ألف، في حين دعم الاتحاد المشروع بمبلغ 98 مليون 858 ألف عام 2013 و93 مليون 304 ألف عام 2014.